أهلا وسهلا بك

في بيت شباب فلسطين الثقافي

نتائج توجيهي يوم الاحد...أسرة' بيت شباب فلسطين الثقافي تتمني لكافة الطلاب النجاح والتوفيق

البيت بيتك وفلسطين بيتك

وبشرفنا تسجيلك
أهلا وسهلا بك

في بيت شباب فلسطين الثقافي

نتائج توجيهي يوم الاحد...أسرة' بيت شباب فلسطين الثقافي تتمني لكافة الطلاب النجاح والتوفيق

البيت بيتك وفلسطين بيتك

وبشرفنا تسجيلك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بيت شباب فلسطين الثقافي ...يرحب بكم ...اهلا وسهلا
مكتبة الصور
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Empty
المواضيع الأخيرة
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeأمس في 12:45 من طرف رضا البطاوى

» عمر الرسول (ص)
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeالجمعة 22 نوفمبر - 12:54 من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeالخميس 21 نوفمبر - 12:24 من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeالأربعاء 20 نوفمبر - 12:47 من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى قصة هاروت وماروت
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeالثلاثاء 19 نوفمبر - 12:55 من طرف رضا البطاوى

» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeالإثنين 18 نوفمبر - 12:50 من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeالأحد 17 نوفمبر - 13:01 من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeالسبت 16 نوفمبر - 12:27 من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeالجمعة 15 نوفمبر - 12:40 من طرف رضا البطاوى

تابعونا غلى تويتر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
سورة اقوال الانتفاضة الحرب التوبة تفسير ملخص لبيد شهداء الحكمة غافر الأولى اخترع والغباء كتاب
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
sala7
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
رضا البطاوى
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
خرج ولم يعد
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
rose
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
أحلى عيون
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
البرنسيسة
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
Nousa
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
اميـــ في زمن غدارـــرة
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
ملكة الاحساس
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
لحن المطر
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_rcapوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Voting_barوهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Vote_lcap 
عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.


 

 وهم واسمه سلام قراءة للواقع الإسرائيلي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sala7
المدير
المدير
sala7


ذكر
الحمل
عدد الرسائل : 13062
العمل/الترفيه : معلم لغة عربية ، كتابة وقراءة
نقاط : 32981
الشهرة : 6
تاريخ التسجيل : 07/05/2008

بطاقة الشخصية
ألبوم الصور:
وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Left_bar_bleue0/0وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Empty_bar_bleue  (0/0)

وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Empty
مُساهمةموضوع: وهم واسمه سلام قراءة للواقع الإسرائيلي   وهم واسمه سلام   قراءة للواقع الإسرائيلي Icon_minitimeالثلاثاء 6 أبريل - 11:02

وهم واسمه سلام

قراءة
للواقع الإسرائيلي






لا يزال القادة في المؤسسة
الإسرائيلية الحاكمة ومعهم المفاوض الإسرائيلي يراوغون ويخادعون وينشرون
أكاذيبهم وأساطيرهم التاريخية التي اخترعوها ليخدعوا بها شعوب العالم ويضللوها ولكنهم مع الوقت صدقوا أكاذيبهم ولو تتبعنا
أقوال الساسة الاسرائليين لوجدناها تصب في نفس الخانة وتصبو لنفس الهدف فها
هو مناحم بيغن في كتابة الثورة يتكلم بصراحة انه لا وطن
للفلسطينيين في فلسطين وليس لهم حق تاريخي فيها حين يكتب:" منذ أيام
التوراة وارض إسرائيل تعتبر ارض الأمم لأبناء إسرائيل وقد سميت هذه الأرض
فيما بعد ارض فلسطين ,


إن تقسيم الوطن عملية
غير مشروعه ولن يحظى هذا العمل باعتراف قانوني وان تواقيع الأفراد
والمؤسسات على اتفاقية التقسيم باطله من أساسها وسوف تبقى ارض إسرائيل لشعب
إسرائيل بتمامها إلى الأبد .


إن هذه الأقوال لتنسف كل تصور
لعملية سلام أو تفاوض أو سراب يسعى ورائه القادة والزعماء العرب خصوصا وان هذه العقائد هي المسيطرة على عقول وقلوب قادة إسرائيل
ورجال الفكر والسياسة والدين فيها , فها هو موشي ديان يكتب في مذكراته :" إن كنا نمتلك التوراة ونعتبر
أنفسنا شعبها فعلنا أن نعمل لنبسط سيطرتنا على كل الأراضي المذكورة في
العهد القديم ".


ولا تزال هذه العقائد والأفكار
تردد من أفواه كثر باختلاف المناصب والدرجات والوظائف بين
أبناء الشعب اليهودي وقياداته ومثل هذه الأفكار , نجد الكثير منها حتى عند
رجال الدين اليهود ( الحاخامات) الذين يجاهرون بأفكارهم صراحة ودون مجامله
لأحد أو خوف من احد , فها هو الحاخام موريس صموئيل يكتب في كتابه انتم غير اليهود قائلا : "
نحن اليهود نحن المدمرون سوف نبقى مديرين إلى الأبد مهما عملنا فان ذلك لن
يكفي احتياجاتنا ومطالبنا سوف ندمر لأننا نريد العالم لنا .


هذا الكلام هو شيء قليل
إلى جانب الكلام والأفكار والمعتقدات والمخططات الواردة في برتوكولات حكماء
صهيون والتلمود , رغم أننا نرى اليوم على ارض
الواقع تجسيدا لها وكلما طال الأمد على اليهود
تمسكوا أكثر بهذه العقائد وليس بالمستهجن أن حكومة نتنياهو هي
الأكثر تطرفا في تاريخ حكومات إسرائيل المتعاقبة على مدار تاريخها , إذ إن
المعطيات على ارض الواقع تحضر أرضا خصبه للعنصرية والتطرف والتشدد
والإرهاب ألاحتلالي الممارس بحق شعبنا , حتى بات
التسابق في المبالغة بالعنصرية والتطرف وكراهية الغير سمة بارزة في المجتمع
الإسرائيلي ومن أشكاله اليومية الروتينية وهذا ما يفسر مثلا ظاهرة حزب افغدر ليبرمان "إسرائيل
بيتنا " الذي أصبح الحزب الثالث في إسرائيل بفترة زمنية قصيرة جدا , رغم
انه لا يملك من البرامج والعقائد والأفكار إلا العنصرية الفاشية والمغالاة
بالتطرف وسب العرب وكرههم وكلما سبوا العرب أكثر أو أمعنوا في جرائمهم بحق
الفلسطينيين زاد رصيد حزبهم وعلت أسهمهم الانتخابية
وهي القناعة نفسها عند الإسرائيليين من إعطاء ولائهم وثقتهم للعسكريين
الذين ارتكبوا المجازر وجرائم الحرب والإبادة الجماعية وأشكال التنكيل
وفنون التعذيب بحق شعبنا الفلسطيني .


وقد يظن البعض أن هناك
شيئا قد تغيير بعد اتفاقيات أوسلو وان هذا الأفكار قديمة ولم تعد تملك
رصيدا على ارض الواقع خصوصا وأننا نسمع الاسطوانة الإسرائيلية المشروخة ليل
نهار تنادي بالسلام والمفاوضات المباشرة وغير المباشرة فكيف نفسر الأمر
ونفهم ما يجري على ارض الواقع ؟


لقد فاجأت المقاومة
الفلسطينية الباسلة أثناء الانتفاضة الأولى قادة إسرائيل العسكريين
والسياسيين والاستخبارات بصمودها وثباتها وتقديمها التضحيات والفداء وأمثلة
بطولية أسطورية لملاطمة الكف بحجر صغير آلة الحرب الإسرائيلية وقد استطاعت
المقاومة الفلسطينية إحراج إسرائيل وكشف عيوبها وعوراتها حين أوقعت قتلى
وخسائر جسيمة في صفوف العسكر والجيش والأمن والساسة
ونقل المواجهة إلى داخل الخط الأخضر وزعزعة الأمن والاقتصاد
الإسرائيلي مما اضطر قادة إسرائيل البحث عن حلول للخروج من الأزمة
والتملص من الماذق مع الحفاظ على كرامتهم وهيبتهم فكانت اتفاقية أوسلو التي
قدمت مجرمي حرب مثل رابين وبيرس على أنهما رجالا سلام استحقا جائزة نوبل
للسلام وأجهضت الانتفاضة الفلسطينية ووقفت السلطة
مع الاسرائليين في وجه المقاومة وباتت السلطة حارس إسرائيل وبوابها الأمين
في حين فتحت أوسلو الأبواب على وسعها أمام القيادات العربية التي أقامت
علاقات صداقه وثيقة وسريه مع إسرائيل مثل الأردن الخروج من الدهاليز والنفق
إلى النور في هذه العلاقة لمعاهدة وادي عربة وفتحت مكاتب السفارات
والارتباط والتجارة الإسرائيلية في العواصم العربية والإسلامية ورفع الحظر
والمقاطعة عن إسرائيل وبدا التنسيق والتطبيع على قدم وساق وبدا معه التسابق
العربي والإسلامي لمغازلة إسرائيل وإجراء اللقاءات والحوارات معها تحت ألف
مسمى ومسمى وبأشكال وألوان من الحجج والذرائع في حين أن إسرائيل أرادت من
أوسلو كسب الوقت والرأي العام الدولي واستغلال علاقاتها العربية السرية
وإخراجها لحيز الواقع فكانت أوسلو أشبه باستراحة
المحارب .


وما الهجمة الشرسة على الحرم الإبراهيمي في خليل الرحمن ومسجد
بلال ابن رباح في بيت لحم وعلى معالم التراث
والحضارة العربية الإسلامية وحتى قبور الأولياء لم
تسلم من تزيفهم واحتلالهم وجعلها من التراث اليهود ي إلا حلقة من حلقات
سيناريو ومخططات الحرب الشعواء على القدس الشرقية
والمسجد الأقصى والأوقاف والمقدسات الإسلامية والمسيحية على حد سواء
ومحاولة طرد المقدسيين , كل المقدسيين وهدم منازلهم
من اجل إسكان اليهود مكانهم إلا ترجمة
عملية للأفكار الواردة في برتوكولات حكماء صهيون والتلمود التي يؤمن بها
قادة إسرائيل إيمانا قطعيا مغتنمين كل فرصة وظرف لتطبيق الأفكار والبرامج
والعقائد الوارد هناك وما نشاط كاهنات أمناء الهيكل المزعوم وتصرفاتهم
وتحريضهم على الفلسطينيين والمقدسات وتوزيعهم منشورات تدعوا المقدسيين
لإخلاء القدس تزامنا مع إعلان نتنياهو في أمريكا أمام العالم في مؤتمر أيبك :" أن القدس عاصمة دولة إسرائيل الأبدية وهي ليست
مستوطنة وان اليهود فيها منذ ثلاثة آلاف سنة" وهو
يرمز لإنكاره الوجود الفلسطيني فيها و ينكر جميع الحقائق التاريخية , كما
وانه يتشدد في كل المناسبات وفي كل المحافل المحلية
والدولية على يهودية الدولة وتصريحاته :" أن
لليهود الحق في السكنى في أي مكان في دولة إسرائيل " تمهيدا لفكرة جعل
القدس الشرقية مدينة مختلطة من اجل فرض سياسة الأمر الواقع وبالتالي
إخراجها من الصراع والمفاوضات كمرحلة أولى ثم ليتسنى لهم بعد ذلك إخلاءها
من سكانها الشرعيين الأصليين الفلسطينيين , هذا ولا يزال المهرولون من
القادة العرب والمسلمين يسعون وراء سراب اسمه سلام ومفاوضات مباشرة وغير
مباشره إرضاء لسيد البيت الأبيض اوباما صديق إسرائيل الوفي الحريص على
أمنها وهو الذي ضحك على ذقون وعباءات القادة اللاهثين ورائه وهم يبصبصون بإذنابهم طمعا بمسحة من يده الدنسة الملطخة بدماء
العرب والمسلمين في العراق وفلسطين وأفغانستان وباكستان فيا قادة العالم
العربي والإسلامي إن المؤسسة الإسرائيلية لا تريد
السلام ولا تسعى إليه ولا تريد مبادراتكم وتقدم لكم الأدلة ألقوليه والفعلية والعقائدية في محافلها
المحلية والدولية وانتم تغضون البصر وتصيخون السمع أليس فيكم رجل رشيد ؟!.






عائدون يا ثرى الأنبياء

أبو العلاء عبد الرحمن عبد الله

_________________
تحياتي:


العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار..

والعقول المتفتحة تناقش الأحداث..

والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس..


مدونة /http://walisala7.wordpress.com/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://salah.d3wa.com
 
وهم واسمه سلام قراءة للواقع الإسرائيلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قراءة فى كتاب الصلح مع اليهود استسلام لا سلام
» عهر واسمه اللا سامية
» تمام سلام رئيسا لوزراء لبنان بالأغلبية
» في الذكرى السنوية الثالثة لإغتيال جاد التايه ... سلام عليك يا جاد، أيها الحبيب
» هل ينجح تشكيل قوة حفظ سلام عربية فى سوريا؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: قسم الإعلام والمعلومات :: مقالات الرأي-
انتقل الى: