sala7 المدير
عدد الرسائل : 13062 العمل/الترفيه : معلم لغة عربية ، كتابة وقراءة نقاط : 32984 الشهرة : 6 تاريخ التسجيل : 07/05/2008
بطاقة الشخصية ألبوم الصور: (0/0)
| موضوع: الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي الثلاثاء 21 يوليو - 4:57 | |
|
الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي
الوجه الآخر للداعية الشيخ خالد الجندي هو العنوان الأبرز في هذا الحوار، فهو لن يتحدث عن قضايا دينية مثارة على الساحة، ولكنه سيتحدث عن نفسه وميوله وهواياته، وطفولته التي لم يعشها، ويعيشها الآن بعدما تجاوز الأربعين عاما ببضع سنوات، وهو ربما ما يجعل وجهه حين يطل على الشاشة طفوليا تتعلق به العين لأول وهلة. خالد الجندي - الداعية المصري الأشهر - لن يتحدث في الدين، ولن يخوض في إشكاليات دينية معقدة ولكنه يتحدث عن حبه للموسيقى وعشقه للقراءة ومشاهدة توم وجيري وقراءة مجلة ميكي وإدمانه لوجبة الكشري وخطواته الأولى نحو الشهرة، كما يتحدث عن رسوماته وبيع لوحاته ورياضته المفضلة، وأشياء أخرى تعرفنا عليها. وهذا نص الحوار:
• من هو خالد الجندي الإنسان؟ - اسمي خالد عبدالمحسن الحسيني الجندي من مواليد 14 ديسمبر العام 1961 تخرجت في جامعة الأزهر، بعد أن حصلت على ليسانس أصول الدين، والدعوة قسم حديث، ثم عملت فور تخرجي إماما وخطيبا في بعض مساجد القاهرة، التابعة لوزارة الأوقاف، كما عملت بتدريس مادة الحديث الشريف، ثم انتقلت للعمل في جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا. • كيف بدأت رحلتك في الحياة الإعلامية؟ - كانت بدايتي كمعد ومقدم برامج دينية من خلال شاشات قنوات الأوربيت الفضائية، ومن بين البرامج التي عملت بها في القناة نفسها «ركن الفتوى» وإنه «لقرآن كريم»، ثم قدمت «نسمات الروح» على قناة أخرى، و«رقائق» و«وقفات مع خالد الجندي» و«دواء السماء» و«قطائف» و«لقاء الجمعة». بالإضافة للعديد من البرامج الإذاعية والمؤتمرات المذاعة، وساهمت في تأسيس شركة الهاتف الإسلامي، وهي شركة اتصالات ومعلومات، كما أنشأت دار الجندي للنشر الخاصة بالعمل الإسلامي، والأعمال الخيرية. • كيف يبدأ الشيخ خالد الجندي يومه؟ - يومي يبدأ من الساعة 12 مساءً فأنا لا أنام ليلا، مثل الناس، ولكني أسهر طوال الليل للقراءة والاطلاع، ثم أصلي الفجر، وأجلس حتى صلاة الظهر ثم أقرأ الصحف اليومية لأكون على دراية بالأحداث، ثم أغادر المنزل إذا كان لدي محاضرات سأقوم بإلقائها، ثم أعود إلى المنزل، وقت صلاة المغرب لتناول الغداء مع أسرتي المكونة من زوجتي وابنتي الكبرى 17 عاما والصغرى 14 عاما، ونتجاذب أطراف الحديث حول الأحداث اليومية ثم بعد ذلك أذهب للنوم قليلا، حتى الساعة الثانية عشرة ليلا، لأستيقظ وأبدأ يوما جديدا. • حدثني أكثر عن أسرتك؟ - أنا كنت أصغر إخوتي، ولي 4 أشقاء وشقيقة واحدة، وكان والدي يحرص دائما على تربيتنا تربية صالحة، وكان يهتم بأن نقرأ ونتعلم ونتفوق، وكان يشجعنا على ذلك بالجوائز والهدايا، أما والدتي فكانت سيدة طيبة جدا هادئة الطبع حنون، تهتم بنا إلى أبعد الحدود، وكنا دائما نسعى لأن نكافئها ونقدرها في عيد الأم ونحتفل بها احتفالا كبيرا. وذات مرة أحضرت لها هدية عبارة عن إيشارب كبير وقمت بتعطيره مما ترك به آثارا للبقع، فحزنت حزنا شديدا بسبب ذلك، لأن هديتي «باظت»، ولكني لم أستطع فعل شيء، قمت بتقديمه لها على هذه الحال، وأبدت سعادتها به، وعندما مرضت أمي كانت لا تستطيع الذهاب للحمام بمفردها، وكنت دائما أقول لها أيقظيني لأساعدك، وكانت لا تفعل فكنت أنام أمام باب الحمام حتى أجبرها على إيقاظي، ومن ثم ساعدتها. • ما هواياتك الخاصة؟ - أنا عاشق للقراءة، ولا أستطيع النوم يوميا إلا بعد قراءة طويلة، فلابد أن أقرأ يوميا نحو 5 ساعات تقريبا، وأنا أقرأ في جميع المجالات الدينية والأدبية والثقافية والتاريخية، والسبب في حبي للقراءة يرجع إلى والدي - رحمة الله عليه - لأنه هو الذي جعلني أعشق القراءة يوميا، وقد بدأ ذلك عندما كنت صغيرا فقد أعطاني كتاب «سيرة ابن هشام»، وطلب مني قراءته، وكافأني بـ 25 قرشا، ومن وقتها، وأنا أحب القراءة، وتوالت المكافآت والقراءات، ولذلك أنا أعتبر أن الكتاب هو أول من ألجأ إليه لأتعرف عما يدور أو دار حولي. كما أنني أحببت قراءة الروايات والقصص من شقيقتي الكبرى، وقرأت كذلك في حياة الصحابة، والنبي «صلى الله عليه وسلم»، والكتب الفلسفية. • وهل هناك هوايات أخرى لاتزال متعلقا بها؟ - أحب الرسم كثيرا، وقد كنت في مدرسة أزهرية ثم جامعة الأزهر، وكان عميد الجامعة وقتها يفكر في إنشاء كلية فنون جميلة تابعة للجامعة، ولكنه بعد أن أقام مسابقة لمعرفة الطلاب المتميزين في مجال الرسم لم يجد العدد كافيا، فقال سوف أنشئ مركزا للفنون الجميلة ليلتحق به الطلاب ويقوم أساتذة من كلية الفنون الجميلة بالتدريس فيه، وبالفعل التحقت به، وتعلمت به الكثير من الفنون. وكنت أقوم بالرسم طوال الوقت، كنت أرسم اللوحات التشكيلية وحصلت من خلالها على العديد من الجوائز، وكنت متميزا في هذا، وكنت أكتب شهادات التقدير للطلاب، وكان بيع لوحاتي ورسوماتي يمثل مصدرا للرزق لي، لأستطيع شراء متطلباتي، والإنفاق على إخوتي وأسرتي من خلاله. • ما رياضتك المفضلة؟ - كانت رياضتي المفضلة دائما هي ركوب الخيل وكنت أمارسها نحو 3 ساعات يوميا، وهو ما ساعدني على الحفاظ على جسمي ورشاقتي ثم بعد ذلك، لعبت الملاكمة، وكنت أحبها كثيرا، ولكنني بعد ذلك علمت أنها حرام، وأنا أؤكد أنها حرام، لأنها لعبة تؤدي باللاعبين للضرب على الوجه، وهو ما يؤثر على اللاعب، كما أن ضرب الوجه محرم شرعا، وكل لاعبي الملاكمة لم يخرجوا سالمين منها، وقد رأيت ذلك بنفسي فقد التقيت باللاعب محمد علي كلاي ووجدته يعاني من مرض «الشلل الرعاش»، وهذا طبعا بسبب الملاكمة. كما أنني أحب لعب كرة القدم، ولكني لست أهلاويا أو زملكاويا، فكل اللاعبين أصدقائي، وأذهب بين الحين والآخر لزيارة المنتخب، وتجمعني بالمدير الفني للمنتخب الكابتن حسن شحاتة صداقة كبيرة، ولكني أتعجب ممن يشجعون الكرة بتعصب شديد، والأغرب أنهم قد يقتلون بعضهم بعضا بسبب مباراة. والأعجب أن هناك من يشجع فريقا ويصر على تشجيعه وأنا أتساءل لماذا يفرح الناس بما لم يفعلوا، أنا عندما أتحدث أو أفرح، أفرح بما حققت، وليس بما فعل غيري، فاللاعب يحرز الهدف وأنت تفرح في المنزل، لماذا؟ النادي الفلاني فاز بالمباراة، وأنت تفرح بهذا وتظل ترقص وتهتف فرحا لماذا؟ هل لعبت معهم؟ وهل شاركت في خطة اللعب؟ هل أنت المدرب؟ ماذا فعلت أنت لتفرح؟ كلها أسئلة مهمة ومنطقية، ولذلك أنا لا أشجع أي ناد، ولا أتعصب رياضيا نهائيا وحاليا لا أمارس أي رياضة وذلك لضيق الوقت. • علمت أنك تحب أفلام ومسلسلات الكارتون هل هذا صحيح؟ - نعم أنا أحب أفلام الكارتون بشدة، وأهتم بمتابعتها يوميا، وإذا كان لدي عمل خارج المنزل، أكلف أحدا بتسجيلها لي حتى لا يفوتني شيء، ومن أهم البرامج الكارتونية التي تستهويني «توم وجيري»، لأن خيالها واسع، ويسعد بمشاهدتها الأطفال والكبار، وكذلك «غرفة إيزر»، كما أحرص على شراء مجلات «ميكي»، ومتابعة مغامراته. ولكني أوضع في موقف محرج عندما أذهب لشرائها من البائع فأتظاهر بأنني أتحدث بالتليفون مع ابنتي وأترك الهاتف وأقول للبائع عندك ميكي فيرد «أيوه» أرد أنا على التليفون تاني خلاص هجيبلك، وأقوم بشرائها وكل هذا حتى لا يعرف البائع أنها لي ويظن أنها لابنتي، كما أن عالم والت ديزني عالم جميل وعجيب، ويخاطب كل أطفال العالم، وقد زرت والت ديزني وعملت لديه لفترة، واستفدت من هذه القصص وهذه المشاهدات في مجال التعامل مع الأطفال، لأنني بعد هذه القراءات علمت كيف يفكرون وكيف يمكن التعامل معهم. قد يرى البعض أن تفكيري غريب، هذا ليس غريبا فقد سرقت مني طفولتي بالقراءة، كنت أقرأ كتبا كثيرة، منذ كنت صغيرا، ولم أعش طفولتي ككل الأطفال، ولذلك أنا أعيشها الآن، وهو ما يدفعني لمشاهدة الكارتون، والاستمتاع به، وما العيب في هذا ما دمت سعيدا، كما أنني أحب قراءة مجلات سمير ؟ وكثير من مجلات الكارتون، وعندما تنظرين إليّ وأنا أتابع أو أقرأ أي قصة كارتونية تعرفين مدى السعادة، التي أشعر بها. • وماذا عن الموسيقى والشعر؟ - أحب الموسيقى كثيرا، وكنت أعزف على آلة «الناي»، وكنت أحبها، لأنها آلة أروّح بها عن نفسي، وأخرج من خلالها كل ما يضايقني ويحزنني، وكنت أيضا أسعى لتعلمها، ثم بعد ذلك عشقت آلة البيانو التي بها قدر كبير من الرقيّ والمشاعر والعواطف وتعلمتها ومن شدة حبي لهذه الآلة كانت من أهم أثاث المنزل التي اشتريتها في بيتي فأنا لديّ آلة بيانو أعزف عليها من حين لآخر، ولا أخفيك سرا إذا قلت لك كل يوم أنام على أنغام الموسيقى الهادئة. فأنا لا أنام والقرآن يقرأ، وذلك لأنني لا أستطيع ترك كلام الله، وأنام استحياء منه، وقد بحثت كثيرا عنه، إذا كانت الموسيقى حلالا أو حراما ولم أجد نصا واحدا يحرمها، ولا أعرف من يحرمها. استند على ماذا؟ بالعكس النبي أمرنا بدق الدف عند الفرح، والدف آلة موسيقية، وهذا يعني أن الموسيقى ليست محرمة، بل هي غذاء للروح وأنا لن أجادل أحدا في تحريم وإباحة الموسيقى، لأنني لا أجد أن هناك نصوصا دينية تحرم الموسيقى. وهناك فرق بين الموسيقى والغناء، والفيديو كليب، فالموسيقى بمفردها ليس بها عيب أو تحريم نهائيا أما الغناء فإذا كان مثيرا للعواطف فهو أمر مرفوض تماما، ولكن هناك أيضا الأغاني الدينية، وأغاني الأطفال والمناسبات كلها محببة، وليس بها عيب، وأخيرا الفيديو كليب أنا لا أقول أن هذا غناء أو موسيقى وإنما - مسخرة - وذلك عندما تخرج علينا سيدة أو فتاة تثير الشهوات والعياذ بالله بالرقص والحركات المرفوضة فالفيديو كليب زنى وهذا رأيي. • وماذا عن الشعر؟ - أما الشعر فهو شيء جميل، وكان موجودا في زمن الرسول «صلى الله عليه وسلم»، وكان هناك شعر غير مقبول في الجاهلية وعصر الصحابة حيث كان يصف المرأة ويتحدث في مشاهد جنسية، وكان هذا يعرض الشعراء للقتل، وكان النبي يحب الشعر والشعراء الذين يرددون شعرا جميلا، ليس به أي تلميحات جنسية، أو ما شابه والعياذ بالله، وأنا أقول ماذا في الشعر فقد كان هناك شعراء يحبهم النبي، وإذا كان حراما فكان النبي أول من منعه وحرمه. • ماذا عن أفضل الأكلات لديك؟ - أحب الكشري كثيرا، وأتلذذ بأكله، وكذلك الفول بالطماطم، وأخيرا العدس، وقد يندهش البعض من ذلك ويقول إنني أدعي الفقر، ولكن هذه المأكولات تذكرني بالأيام الخوالي ولذلك أنا أستمتع كثيرا وأنا آكل هذه الأكلات. • هل أنت متابع للتلفزيون والأفلام والأغاني؟ - أتابع كل شيء، وإذا علمت أن هناك فيلما مثيرا للجدل أو أغنية أشاهده حتى أتمكن من الحكم الشرعي عليه إذا ما سئلت فكيف أحكم من دون المشاهدة، وإذا كان الفيلم به مشاهد إباحية أو غير ذلك، فالحمدلله لديّ القدرة على غض البصر عند هذه المشاهد، وكذلك أنا أسمع الأغاني للحكم عليها، وهكذا أنا أتابع التلفزيون بما فيه. • هل تعتقد أن الشهرة نعمة. أم نقمة على صاحبها؟ - الشهرة نقمة وبلاء وعقوبة، فهي تعطي لمن لا يستحق وتمنع من يستحق، وأنا أقول هذا لأنني أعرف علماء أجلاء أفضل مني بكثير ولديهم من العلم والمعرفة ما يميزهم عن الآخرين والناس في الشارع لا يعرفونهم، ويتركونهم ليصافحوني، وأعتقد أن الإعلام هو السبب في هذا. إن الشهرة تحرمني من أشياء كثيرة. تحرمني من الخروج للعديد من الأماكن، وتحرم أبنائي من اللعب معي، وأن ألعب معهم كأي أب. لأنني لو فعلت هذا سوف ترصدني الكاميرات والعيون والأقلام وتمنعني من السير في الشارع في أي وقت مع أبنائي في حرية، ولذلك أنا أكون في غاية السعادة، عندما أسافر إلى مكان لا يعرفني به أحد لأنني وقتها أتحرك بحرية وأتصرف كما يحلو لي من دون رصد أو مراقبة، وأعتقد أن رجل الدين لا يصح أن يكون مشهورا ومعروفا. • ماذا عن أمنياتك في المستقبل لك ولأسرتك؟ - أتمنى أن أموت من دون مرض، لأنني رجل ذو طبيعة معينة فأنا نفسي عزيزة جدا، وأريد أن أموت من دون أن أثقل على أسرتي، ومن حولي، أتمنى أن أموت على طاعة فقد كنت في عزاء زوج شقيقتي رحمة الله عليه. منذ 5 سنوات وكنت أبكي بشدة، لأنني تمنيت أن أموت موتته لأنه مات، وهو يصلي المغرب، مات وهو ساجد، وأنا تمنيت هذه الميتة ولا أزال أتمناها أو أتمنى مثلها. أما بالنسبة لابنتيّ فأتمنى لهما زوجين صالحين يعرفان حق الله في رعايتهما ومعاملتهما معاملة طيبة، وحسنة، وأتمنى أن يكونا مثلي لأنني اتقي الله في معاملة زوجتي، وأعاملها بالحسنى، وأتمنى أن تتعامل بنتيّ هذه المعاملة من زوجيهما. *الرأي العام الكويتية
_________________ تحياتي:
العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار..
والعقول المتفتحة تناقش الأحداث..
والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس..
مدونة /http://walisala7.wordpress.com/ | |
|
زائر زائر
| موضوع: رد: الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي الجمعة 31 يوليو - 1:40 | |
| شيوخ زعران شيوخ آخر زمن شو بسير اذا الشيخ سمع موسيقى او قرأ شعر او حضر أفلام كرتون أكيد ما رح يسير شي هههههههههههههههههااااااي |
|
sala7 المدير
عدد الرسائل : 13062 العمل/الترفيه : معلم لغة عربية ، كتابة وقراءة نقاط : 32984 الشهرة : 6 تاريخ التسجيل : 07/05/2008
بطاقة الشخصية ألبوم الصور: (0/0)
| موضوع: رد: الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي الجمعة 31 يوليو - 3:45 | |
| ما بصير شي
عادي _________________ تحياتي:
العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار..
والعقول المتفتحة تناقش الأحداث..
والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس..
مدونة /http://walisala7.wordpress.com/ | |
|
مراد علم دار
عدد الرسائل : 1188 العمل/الترفيه : طالب جامعي المزاج : بطل عكر جدا قريب الى متقلب صار رايق وقمة الروقان نقاط : 7340 الشهرة : 10 تاريخ التسجيل : 28/06/2009
بطاقة الشخصية ألبوم الصور: (0/0)
| موضوع: رد: الشيخ خالد الجندي: أنام على أنغام الموسيقى وأمتلك بيانو في منزلي الخميس 6 أغسطس - 0:08 | |
| | |
|