sala7 المدير
عدد الرسائل : 13062 العمل/الترفيه : معلم لغة عربية ، كتابة وقراءة نقاط : 32981 الشهرة : 6 تاريخ التسجيل : 07/05/2008
بطاقة الشخصية ألبوم الصور: (0/0)
| موضوع: احدث استطلاع: اكثرية تؤيد الرئيس ابومازن وحكومة وحدة وطنية برئاسة مستقلة.. الأربعاء 1 أبريل - 20:35 | |
| احدث استطلاع: اكثرية تؤيد الرئيس ابومازن وحكومة وحدة وطنية برئاسة مستقلة.. في أحدث استطلاع للرأي العام الفلسطيني، رصدت شركة الشرق الأدنى للاستشارات (نير ايست كونسلتنج) انطباعات الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، حول جملة من القضايا الهامة. وحملت النتائج مطالبة 73% من الفلسطينيين بتشكيل حكومة وحدة وطنية، مقابل 16% طالبوا بحكومة توافقية و8% طالبوا بحكومة ذات أغلبية من فتح و3% بحكومة ذات أغلبية من حماس. وأجري الاستطلاع في الفترة الواقعة بين 28-30 آذار على عينة عشوائية حجمها 900 فلسطيني من كلا الجنسين. و كان هامش الخطأ في الاستطلاع +-3.4% ومعدل ثقة 95%. وأظهرت النتائج أن 56% فقط يعتقدون أن الحوار المتواصل بين حركتي فتح وحماس سينجح في تحقيق المصالحة الوطنية و إنهاء الانقسام بين الضفة و القطاع. و يتبين أن 70% سيلقون باللوم على حركتي فتح و حماس في حال الفشل بالتوصل لحوار، مقابل 20% سيلومون حركة حماس وحدها و 10% سيلومون حركة فتح وحدها. وأظهر الاستطلاع أن 74% يعتقدون أن القمة العربية في الدوحة لن تحقق أي تغيير على الأرض، مقابل 17% يعتقدون أنها ستحدث تغييرات ايجابية و 9% يرون أنها ستأتي بنتائج سلبية. وكشف الاستطلاع أن 61% يفضلون أن تترأس الحكومة الفلسطينية المقبلة 'شخصية مستقلة' و 20% مع شخصية من فتح و10% مع شخصية تكنوقراط و7% مع شخصية من حماس و3% مع شخصية أخرى. وطالب 63% الحكومة القادمة الالتزام بالاتفاقيات التي وقعتها السلطة الفلسطينية في السابق مقابل 37% قالوا أنها غير ملزمة بأي اتفاقيات. وحول سلم الأولويات لرئيس الوزراء القادم، جاءت قضية 'تسوية الخلافات بين الضفة و القطاع' أولاً و بنسبة 55%، تلتها قضية 'الإصلاح' بنسبة 21% و من ثم قضية 'تحسين الاقتصاد' بنسبة 20%. في حين يرى 3% أن رئيس الوزراء القادم يجب أن يتولى مهام انتقالية فقط و التحضير للانتخابات القادمة. الانتخابات: وفي السياق ذاته، يرفض 52% استقالة رئيس الوزراء سلام فياض من منصبه، مقابل 48% يؤيدون ذلك. كما يوافق 60% على استمرار الرئيس محمود عباس في منصبه مقابل 40% يعارضون ذلك. وعبر 64% عن ثقتهم بالرئيس عباس مقابل 36% برئيس الحكومة المقالة في غزة إسماعيل هنية. في حين يثق 56% بالقيادي في فتح مروان البرغوثي مقابل 44% للرئيس عباس. ويحصل مروان البرغوثي على ثقة 69% عند مقارنته مع إسماعيل هنية (31%). وتبرز النتائج أن غالبية 68% من الفلسطينيين يعتقدون أن منظمة التحرير الفلسطينية هي ممثلة الفلسطينيين حالياً، و20% يعتقدون أن السلطة الفلسطينية ممثلة بالرئيس عباس هي التي تمثلهم و12% يعتقدون أن حركة حماس تمثل الفلسطينيين حالياً. وأبرزت النتائج أن 31% سيدلون بأصواتهم لقائمة حركة (فتح) في حال جرت الانتخابات التشريعية الأسبوع المقبل، و 9% لقائمة حركة حماس و 13% لقوائم أخرى. في حين سيمتنع 47% عن المشاركة أو التصويت. أما في حال أجريت انتخابات رئاسية الأسبوع المقبل، فان 31% أيضاً سيدلون بأصواتهم لمرشح فتح و8% لمرشح حماس و14% لمرشحين آخرين وسيمتنع 47% عن المشاركة أو التصويت. ويرى 70% أن فتح تمتلك الاستراتيجية الأمثل لتحقيق المصالح الوطنية الفلسطينية العليا، مقابل 30% يعتقدون أن استراتيجية حركة حماس الأمثل. ويصل تأييد حركة فتح في الشارع الفلسطيني إلى 34% مقابل 12% لحركة حماس و 6% للفصائل الأخرى. و يتبين أن 47% من الفلسطينيين يفقدون الثقة بأي فصيل موجود على الساحة الفلسطينية.و في قطاع غزة يصل تأييد حركة فتح إلى 41% مقابل 31% بالضفة و تأييد حركة حماس إلى 18% مقابل 9% بالضفة. و ترتفع نسبة الذين لا يثقون بأي فصيل في الضفة لتصل إلى 54% مقابل 35% في الضفة. العملية السلمية: ويؤيد 59% من الفلسطينيين توقيع معاهدة سلام مع إسرائيل، مقابل معارضة 41%. وتصل نسبة تأييد السلام في غزة إلى 63% مقابل 54% في الضفة. و دعا 61% حركة حماس إلى تغيير موقفها الداعي لإزالة إسرائيل عن الوجود مقابل 39% طالبوها بالتمسك بهذا الموقف. وبينت النتائج أن 74% يعتقدون أنه لا يوجد شريك للسلام مع الفلسطينيين من الجانب الإسرائيلي. وعلى الطرف الآخر، فان 73% يعتقدون بوجود شريك فلسطيني للسلام مع الإسرائيليين. ويرى 62% أن المفاوضات الجارية بين إسرائيل وحماس لإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي غلعاد شاليت ستتكلل بالنجاح، مقابل 38% يعتقدون أنها ستفشل. وفي السياق ذاته، يعتقد غالبية 65% من الفلسطينيين أن حكومة الائتلاف الاسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو ستؤدي إلى عرقلة سير المفاوضات و12% أنها ستحسن سير المفاوضات و 24% أنه لن يطرأ أي تغيير على الإطلاق. وفي سؤال حول متى ستقوم الدولة الفلسطينية، تشير النتائج إلى أن 70% يرون أن الصراع سيستمر إلى الأبد و13% يعتقدون أن الدولة الفلسطينية ستقوم خلال 1-5 سنوات و9% خلال 5-10 سنوات و8% خلال 10 إلى 20 سنة. الفقر والبطالة: ويعاني 85% من الفلسطينيين من القلق في الظروف الراهنة. وحول القضية الرئيسية التي تشعرهم بالقلق، يأتي موضوع الصراع القوى الداخلي أولاً بنسبة 33% ثم المعاناة الاقتصادية بنسبة 29% وغياب الأمن بنسبة 16% والاحتلال الإسرائيلي (لم يذكر الخيار للمستطلع) بنسبة 13% والمشاكل العائلية 3%. ويشعر 63% من المستطلعين بغياب الأمن والأمان. و يعيش 53% تحت خط الفقر منهم 21% يعيشون بفقر شديد. وترتفع نسبة الفقر في القطاع إلى 56% و تنخفض في الضفة إلى 41%. ويعاني 24% من البطالة، في حين يعمل 12% بوظائف جزئية أو لبضع ساعات. _________________ تحياتي:
العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار..
والعقول المتفتحة تناقش الأحداث..
والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس..
مدونة /http://walisala7.wordpress.com/ | |
|