أهلا وسهلا بك

في بيت شباب فلسطين الثقافي

نتائج توجيهي يوم الاحد...أسرة' بيت شباب فلسطين الثقافي تتمني لكافة الطلاب النجاح والتوفيق

البيت بيتك وفلسطين بيتك

وبشرفنا تسجيلك
أهلا وسهلا بك

في بيت شباب فلسطين الثقافي

نتائج توجيهي يوم الاحد...أسرة' بيت شباب فلسطين الثقافي تتمني لكافة الطلاب النجاح والتوفيق

البيت بيتك وفلسطين بيتك

وبشرفنا تسجيلك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بيت شباب فلسطين الثقافي ...يرحب بكم ...اهلا وسهلا
مكتبة الصور
الشهيد / جهاد العمارين Empty
المواضيع الأخيرة
» العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeاليوم في 13:31 من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeأمس في 13:15 من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeالأحد 24 نوفمبر - 12:55 من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeالسبت 23 نوفمبر - 12:45 من طرف رضا البطاوى

» عمر الرسول (ص)
الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeالجمعة 22 نوفمبر - 12:54 من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeالخميس 21 نوفمبر - 12:24 من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeالأربعاء 20 نوفمبر - 12:47 من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeالثلاثاء 19 نوفمبر - 12:55 من طرف رضا البطاوى

» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeالإثنين 18 نوفمبر - 12:50 من طرف رضا البطاوى

تابعونا غلى تويتر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
ملخص كتاب الأولى غافر اخترع تفسير التوبة الحكمة اقوال الانتفاضة سورة لبيد والغباء الحرب شهداء
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
sala7
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
رضا البطاوى
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
خرج ولم يعد
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
rose
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
أحلى عيون
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
البرنسيسة
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
Nousa
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
اميـــ في زمن غدارـــرة
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
ملكة الاحساس
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
لحن المطر
الشهيد / جهاد العمارين Vote_rcapالشهيد / جهاد العمارين Voting_barالشهيد / جهاد العمارين Vote_lcap 
عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.


 

 الشهيد / جهاد العمارين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sala7
المدير
المدير
sala7


ذكر
الحمل
عدد الرسائل : 13062
العمل/الترفيه : معلم لغة عربية ، كتابة وقراءة
نقاط : 32983
الشهرة : 6
تاريخ التسجيل : 07/05/2008

بطاقة الشخصية
ألبوم الصور:
الشهيد / جهاد العمارين Left_bar_bleue0/0الشهيد / جهاد العمارين Empty_bar_bleue  (0/0)

الشهيد / جهاد العمارين Empty
مُساهمةموضوع: الشهيد / جهاد العمارين   الشهيد / جهاد العمارين Icon_minitimeالجمعة 9 يوليو - 0:34

جهــاد العمارين
قاد المسيرة وصدق السريرة




"كان إذا مر على شبل صغير مسح على رأسه وقال له: اكبر بسرعة حتى تحمل السلاح وتقاوم.. نريد جيلا لا يعرف السلام ولا يجيد إلا لغة الحرب والبندقية".. إنه "جهاد العمارين" مؤسس كتائب الأقصى الذي لم يرهبه نصل السيف، ولا أغراه بريق الذهب، فترك منصبه الكبير في السلطة ليختار المقاومة، ويبعث حركة "فتح" من جديد.
اسمي جهاد
كان قدر "جهاد" منذ مولده أن يحمل هذا الاسم ليكون خطه الذي لا يتخلى عنه، لم يضره أن جميع رفاقه ألقوا السلاح، ورفعوا غصن الزيتون، وغنوا لاتفاق أوسلو؛ لأن أغنيته الخاصة كانت "جهاد حتى الموت".
ولد الشهيد "جهاد إسماعيل العمارين" بمدينة غزة عام 1956، كان يردد منذ أن نطق: "اسمي جهاد وأنا روح الجهاد".


ما كاد الاحتلال الإسرائيلي يجتاح قطاع غزة في عام 1967م حتى خاض الصبي الواعد غمار المقاومة، فنظم مظاهرات الأطفال أمثاله، ليتعرض على إثرها للاعتقال عام 1970، ولينتمي لمنظمة التحرير الفلسطينية.

ووصلت لمخابرات العدو اعترافات من آخرين أن الصبي العمارين ابن الـ14 عاما مسئول عن قتل العديد من عملائهم، ليتعرض للاعتقال ثانية ويُحرم من إكمال دراسته الثانوية حيث أدانته المخابرات عام 1973م بقتل 3 عملاء؛ ليقضي حكما بالسجن مدى الحياة.
تعذيب وسجن وإبعاد ونسف.. لكن لا تراجع أبدا
ولم يكتف جيش الاحتلال باعتقاله، بل نسفوا منزل والده ليعاقبوا جميع أفراد أسرته.
قضى جهاد 15 عاما من سنوات شبابه في السجن قبل أن تقوم الجبهة الشعبية القيادة العامة "أحمد جبريل" بعقد صفقة لتحرير عدد من الأسرى في السجون الإسرائيلية مقابل جثة لأحد الجنود وذلك عام 1985، ليعود جهاد للحرية، لكن ليس للوطن؛ حيث تم ترحيله من السجن إلى سويسرا، ومنها إلى ليبيا، ليستقر به المقام في أقرب دولة لوطنه الحبيب "الأردن".
وتروي زوجته "منى أبو عجوة" بعض الآلام التي تجرعها جهاد في الأردن وقالت: "تزوجنا عام 1985م، وأكرمنا الله بطفلتين، ولكن روح الجهاد في الرجل لم تهدأ، فشكل على البعد مجموعات مسلحة في الضفة والقطاع، وزودها بالأسلحة والمال لتمارس عملها في الأراضي الفلسطينية".
ومن أهم العمليات التي نفذتها مجموعة الشهيد العمارين عملية حائط البراق في عام 1986م، حيث نجحت خلالها المجموعة التي دربها الشهيد على إلقاء مجموعة من القنابل اليدوية على الصهاينة أثناء تواجدهم خلف الحائط.
وما إن علمت المخابرات الأردنية بدوره في العمليات, ونتيجة ضغوط إسرائيلية وأمريكية حتى اعتقلته لمدة 6 شهور، ثم فرضت عليه الإقامة الجبرية.


تقول زوجته: "لم يضايقه تعرضه للعذاب داخل السجن بقدر ضيقه من أنه حُرم من مزاولة عمله ومقابله أفراد مجموعته عندما فرضت عليه الإقامة الجبرية، وحينها ساءت حالته النفسية، خاصة أن من يحول بينه وبين مقارعة اليهود هم عرب مثله؛ مما دعاه إلى مغادرة الأردن ليواصل عمله عبر مسافات ودول".
إصرار بلا حدود .. الجهاد طريقي
اتفق الشهيد مع أحد تجار القمح ليحمله إلى العراق عبر إحدى شاحنات نقل البضائع، ومن ثم رحل إلى تونس حيث قيادة منظمة التحرير الفلسطينية ليواصل جهاده. لم يمنعه بعد المسافات عن الأراضي الفلسطينية من متابعة خلاياه العسكرية التي دربها وأرسلها إلى قطاع غزة لتنفذ عملياتها ضد مواقع العدو العسكرية.
وفي عام 1990م اتفق مع 5 شبان من الضفة الغربية وقطاع غزة على أن يدربهم على استخدام السلاح في ليبيا، وبعد أن تأكد من حسن تدريبهم أعد خطته لإدخالهم إلى جمهورية مصر العربية ليجتاز معهم الحدود الدولية بين مصر وقطاع غزة، واستطاعت المجموعة أن تجتاز الحدود وتدخل إلى قطاع غزة.
السجن أهون من الغربة
ولكن يشاء الله أن تعتقل المخابرات المصرية "جهاد" لمدة 6 أشهر، حتى تم الإفراج عنه عبر إعفاء رئاسي نتيجة تحركات دبلوماسية بين الجانبين الفلسطيني والمصري، بشرط أن يتم ترحيله مباشرة إلى تونس.
تتذكر زوجته: "ربما كان السجن في مصر أهون عليه من أن يعود إلى تونس من جديد، باعتبار أن مصر أقرب الدول إلى وطنه؛ وبالتالي يمكنه أن ينعم باستنشاق نسيم بلاده".
عاد إلى تونس بحالة نفسية سيئة وهو يقول: "لقد كانت خطوات بسيطة وأيام قلائل تفصل بيني وبين الوطن وكنت سأحقق حلمي بالشهادة".
داخل فتح ويعارض أوسلو!
فوجئ العمارين فور عودته إلى تونس بأحاديث السلام والجلسات السرية التي تُعقد بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي وازدياد حجم المؤيدين المروجين له من الجانب الفلسطيني وتعالي أصوات تنحية السلاح ورفع غصن الزيتون.

وعن هذا تضيف زوجة العمارين: "وبدأت خيوط العنكبوت تنسج حوله لتحوله من رجل عسكري مناضل إلى خاضع للإملاءات الإسرائيلية والأمريكية"، وازداد طلب العديد من القيادات الإسرائيلية عقد جلسات سرية معه في مكتب العقيد دحلان أو العقيد جبريل الرجوب في تونس، ولكنه رد عليهم بعناد وشموخ بقوله: "لن أجلس مع أعدائي، فاليهود لن يخضعوا يوما للسلام". وكان جهاد من أشد المعارضين لاتفاق أوسلو باعتباره مجحفا بحق شعبنا الفلسطيني، ويعترف بالكيان الإسرائيلي المزعوم على أرضنا الفلسطينية.
ولشدة رفضه للاتفاق وما يمكن أن ينتج عنه من ضياع للحقوق الفلسطينية من وجهة نظره رفض تسريح مجموعاته العسكرية واستمر في تدريبها.
رحلة العودة المريرة
ومع بدء وصول بعض العائدين إلى أرض الوطن من أفراد السلطة الفلسطينية تم إدراج اسم العمارين ضمن هذه القوائم، ولكن ما إن وصل الحدود حتى فوجئ برفض المخابرات الصهيونية إدخاله، وحتى زوجته وأطفاله عوقبوا بالإبعاد والطرد رغم حصولهم على تصريح من السلطة الوطنية.
استغل العمارين عودة عرفات إلى أرض الوطن بتاريخ 13-7-1994 وبرفقته عدد كبير من معاونيه وحراسه، والضمانات التي نص عليها اتفاق أوسلو بعدم تفتيش موكبه، ليلتحق بالموكب.. وفعلا نجح العمارين في اجتياز الحدود ليصل إلى مسقط رأسه ومحبوبته "غزة".
ولكن ما إن علمت المخابرات الصهيونية بخبر قدومه إلى غزة حتى تجاهلت كل اتفاقيات السلام وأغلقت معبر رفح تماما، حتى يتم إعادة ترحيل العمارين.
وبعد محاولات تنسيق على أعلى المستويات في السلطة الوطنية والمخابرات الإسرائيلية سُمح للعمارين بمغادرة الوطن بصحبة عضو الكنيست الإسرائيلي أحمد الطيبي بعد مكوثه 3 أيام تنسم فيها هواء فلسطين وعبيرها.
وتستمر رحلة الآلام لتحتجزه الحكومة المصرية لمدة أسبوعين حتى أبعدته ثانية إلى تونس، وتكمل زوجته: "وفي تونس لم يستطع البقاء فحنين الوطن أصبح كالبركان بداخله يصعب السيطرة عليه، فهاجر إلى ليبيا عائدا إلى الأردن عله يستطيع من خلالها أن ينسق مع أجهزة الأمن الفلسطينية للسماح له بالعودة إلى أرض الوطن، ولكن المملكة الأردنية رفضته واعتقلته".
ولم يكد يمكث بالأردن سوى 3 أشهر حتى أبلغته الحكومة الأردنية بقرار ترحيله إلى الجزائر بعد أن رفضت تونس هي الأخرى استقباله.. وأخيرا وبقرار الرئيس عرفات بمنحه عضوية المجلس الوطني عام 1996م انتهت رحلة المعاناة واللجوء، لتطأ قدماه أرض الوطن من جديد.
المناصب لا تنجح في إغوائه
وعلى أرض الوطن بدأ الفصل قبل الأخير في حياة الشهيد العمارين؛ حيث انتهت مرحلة الغربة والنضال عن بُعد ليمارس الجهاد الذي سمي به، ليبدأ فصوله في محاربة الفساد.
تقلد العمارين منصب مدير المباحث في الشرطة الفلسطينية في البداية، ثم حُوّل إلى دائرة المخدرات ليضرب بيد من حديد على رؤوس الفساد والعملاء من تجار المخدرات التي تسعى إسرائيل إلى إغراق قطاع غزة بها. ولشدة إيمانه بأن المذنب لا بد أن يُعاقب بغض النظر عن قوته المالية أو منصبه، ولأن يد الفساد لعبت دورها في عدم تنفيذ القانون ضد أحد كبار تجار المخدرات فقد آثر العمارين ترك العمل للعودة إلى حياة الجهاد.
كتائب الأقصى.. البداية طريق بلا نهاية
تولى بيديه –رغم سنه- أولى عمليات زرع عبوات ناسفة على الطريق الرئيسي لمستوطنة نتساريم بشرق مدينة غزة، وذلك في أبريل لعام 2000م، أي قبل اندلاع انتفاضة الأقصى بـ5 أشهر؛ وهو ما دفع السلطة إلى إدانة العملية وإصدار بيان تتهم فيه منفذي هذه العملية بأنهم مخربون وخارجون عن الصف الفلسطيني.
وفي الثاني من شهر أغسطس 2000م تعرض العمارين لامتحان صعب بالاعتقال على يد أصدقائه من أجهزة أمن السلطة الفلسطينية.
وتضيف زوجته: "أرسلت له الشرطة الفلسطينية رسالة بخصوص عقد اجتماع معه، لكنه فوجئ بقرار اعتقاله وإيداعه السجن بتهمة معارضة قرارات السلطة الوطنية".
وأخيرا يتحقق الحلم
وما إن اندلعت انتفاضة الأقصى وعادت روح المقاومة تدب من جديد في جميع عناصر الشعب الفلسطيني وأخمدت أصوات مروّجي أوسلو ودعاة السلام حتى وجد العمارين ضالته وأسس جناحا عسكريا لحركة فتح "كتائب شهداء الأقصى" رغم أنف العديد من الأصوات الرافضة للعودة للبندقية، مستعينا بأصدقائه القدامى في المهجر: "مروان زلوم"، و"رائد الكرمي"، مصمما على أن يسجل المزيد من الأمجاد لحركة فتح التي أحبها وعشقها والتي حملت لواء الثورة لا السلام المزعوم، وليدرج اسمه من جديد على قائمة المطلوبين.
وتضيف زوجته: "كان حريصا على أن يسقي الشبان الذين يعملون معه كل خبرته الطويلة التي تعلمها في الغربة، وينشّئ الفتيان الصغار على حب المقاومة"، وتضيف ابنته الكبرى "كفاح" -16 عاما-: "وعدني أن يجهزني لعملية استشهادية لأصبح أول فتاة استشهادية في غزة، زرع فيّ حب الجهاد ونمّاه حتى عشقت الشهادة.. ولكنه سبقني".
خطط "جهاد" لعمليات استشهادية وعسكرية نوعية ضد العدو الصهيوني في جميع أماكن تواجده على الأرض الفلسطينية، سواء في قطاع غزة أو الضفة أو الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948م، ليعلو نجم العقيد العمارين، وليعود إلى حياة المطاردة.. ولكن على أرض الوطن.
وتكمل زوجته وهي تمسح دمعة تدحرجت على وجنتيها: "ولشدة حبه لمساعدة الآخرين وفتح فرص عمل لهم؛ أعطى سيارته الخاصة لأحد الشبان ليعمل سائقا عليها لعل الله يرزقه قوت عياله".
وترجل الفارس في شموخ
وتتابع زوجته واصفة آخر لحظاته: "رحمه الله.. أتى إلى المنزل على غير عادته في تمام الساعة الثامنة والربع ليطمئن علينا وكأنه أراد يودعنا، وخرج من المنزل مسرعا".


هي الكلمات لم تسعفنا انتقصنا قدره وما زدنا وما سوى الحق ابنا

كلمات تزيدنا للجهاد حبا وللأرض حنينا وللفداء إقداما

هذه هي حياة الشهداء حياة ملؤها الصفاء حياة مفعمة بالنقاء

_________________
تحياتي:


العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار..

والعقول المتفتحة تناقش الأحداث..

والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس..


مدونة /http://walisala7.wordpress.com/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://salah.d3wa.com
 
الشهيد / جهاد العمارين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قبر الشهيد ابو جهاد في سوريا دون شاهد!!
» الشهيد :خليل الوزير ( ابو جهاد ) رجمه الله
» ابو جهاد في سطور
» تفاصيل مثيرة تنشر لأول مرة عن عملية اغتيال خليل الوزير ...طائرتين مقاتلتين إسرائيليتين اقتحمتا الأجواء اليونانية وحاصرتا أبو جهاد
» ابو جهاد : خليل الوزير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: قسم الرسميات "فلسطين الحبيبة" :: ملف الشهداء فلسطين-
انتقل الى: