sala7 المدير
عدد الرسائل : 13062 العمل/الترفيه : معلم لغة عربية ، كتابة وقراءة نقاط : 32980 الشهرة : 6 تاريخ التسجيل : 07/05/2008
بطاقة الشخصية ألبوم الصور: (0/0)
| موضوع: استطلاع للرأي أجراه (أوراد): 81% يفضلون إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة و 64% يعارضون تشكيل جسم بديل عن منظمة التحرير الأربعاء 11 مارس - 21:39 | |
| استطلاع للرأي أجراه (أوراد): 81% يفضلون إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة و 64% يعارضون تشكيل جسم بديل عن منظمة التحرير و تقدم محمود عباس ومروان ومصطفى البرغوثي على مرشحي حركة حماس رام الله/10-3-2009/ أوراد أظهرت نتائج استطلاع للرأي العام الفلسطيني أجراه مركز العالم العربي للبحوث والتنمية ( أوراد) ان غالبية المستطلعين (81%)، يدعمون إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، في أقرب وقت ممكن، كأفضل الوسائل لحل المأزق الحالي بين الفئات السياسية المتنازعة (حركتي فتح وحماس). وان 15% فقط لا يدعمون إجراء هذه الانتخابات. ونفذ الاستطلاع في الضفة الغربية وقطاع غزة خلال الفترة الواقعة مابين 26-28 شباط 2009. وقد تناولت أسئلة الاستطلاع القضايا التالية الحرب على قطاع غزة، والحوار الوطني، وإعادة الإعمار، تقييم حكومتي فياض وهنية، والانتخابات التشريعية والرئاسية. وتم استطلاع آراء عينة تمثيلية من المواطنين الفلسطينيين مكونة من 1193 مواطنا ومواطنة من مختلف الشرائح الاجتماعية والاقتصادية وبهامش خطأ هامش الخطأ + 3%. وفي شان الحوار الوطني، ابدى 38% من مستطلعي الضفة الغربية عدم جدية الحركتين في اجراء الحوار بهدف التوصل الى وحدة وطنية مقابل 29% من مستطلعي القطاع يشاطرونهم الرأي ذاته. وابدى 41% من مستطلعي قطاع غزة انهم يشعرون بأن حماس غير جدية في الحوار وعلى صعيد تشكيل اطار بديل عن منظمة التحرير، عارض 64% من المستطلعين دعوة خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لتشكيل إطار مرجعي تمثيلي جديد للفلسطينيين، كبديل عن منظمة التحرير الفلسطينية، ففي قطاع غزة اظهر 71% معارضتهم لدعوة و في الضفة الغربية عارض 59% الدعوة أيضا، في حين وافق 25% من المستطلعين دعوة مشعل. وأبدى 11% عدم تاكدهم من مواقفهم.وعبر خمس المستطلعين عن رؤيتهم بأن منظمة التحرير الفلسطينية ليست الممثل الشرعي والوحيد للفلسطينيين. وفي المقابل، يؤمن 57% تماما أن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني. وعلاوة على ذلك ، فإن 21% من المستطلعين يؤمنون بذلك إلى حد ما. وبشان الحرب الاخيرة في قطاع غزة، أكد 43% من المستطلعين أن الحرب على قطاع غزة كان من الممكن تجنبها، وعبر 50% من المستطلعين بأن الحرب لم يكن بالإمكان تجنبها وابدا 7% من المستطلعين عدم تاكدهم بخصوص هذه القضية.وتعتقد الفئة الأكبر من المستطلعين (42%)، أن الحرب من وجهة نظر فلسطينية رمت إلى رفع الحصار المفروض على القطاع، وفتح المعابر والحدود المغلقة، واعتبر 29% من المستطلعين أن الهدف الرئيس للحرب كان لتعزيز أجندة حماس وشعبيتها. وهو ما عبره عنه 31% في قطاع غزة، و27% في الضفة الغربية. ويعتقد 14% آخرين أن هذه الحرب جاءت لدعم المقاومة. في حين ابدا 14% غير تاكدهم من هدف الحرب.وفي شأن اعادة اعمار قطاع غزة، فضل 27% من المستطلعين أن تقوم حكومة وحدة وطنية ( تشمل جميع الأحزاب) مسؤولية إدارة أموال الدعم المخصصة لإعادة إعمار غزة. وأييد 20% آليات مستقلة (غير حزبية) يعتبرها المستطلعون أكثر مصداقية، كخيار لجنة فلسطينية مستقلة لإدارة أموال الإعمار، في حين يدعم 19% آخرين وجود لجنة عربية دولية لذات الغرض. واظهرت النتائج تاييد السلطة الوطنية الفلسطينية، ممثلة بالرئيس محمود عباس، وبرئيس الوزراء سلام فياض، بدعم 17% من المستطلعين، مقابل حصول حكومة غزة، ممثلة برئيسها إسماعيل هنية على دعم 14% من المستطلعين، وذلك فيما يتعلق بالحزب الذي يفضله المستطلعون لإدارة الدعم المالي المخصص لإعادة الإعمار.وفي الموضوع ذاته، بينت نتائج الاستطلاع وجود انقسام حول أي من القيادات المفترض أن يتولى مسؤولية إدارة أموال الدعم لإعادة إعمار غزة ، ابدى 42% ثقتهم بأحد القيادات الوطنية لتولي مهمة إعادة الإعمار (16% لفياض، و14% لمصطفى البرغوثي، و12% لمحمود عباس)، وذلك بالمقارنة مع 27% ممن يفضلون تولي إسماعيل هنية للمهمة ذاتها. بالاضافة الى أن حوالي ثلث المستطلعين لا يثقون بأي من القيادات المذكورة لتولي المهمة. وفيما يتعلق بحقوق الانسان، أفاد 57% من مستطلعي قطاع غزة أن حكومة هنية تنتهك حقوق الإنسان، في حين أن 50% من مستطلعي الضفة الغربية أفادوا بنفس الشيء بما يتعلق بحكومة فياض.و يعتقد حوالي نصف المستطلعين أن حكومة هنية تنتهك حقوق الإنسان ( بدرجات مختلفة). في حين لا يشاركهم هذا الرأي حوالي 40% من المستطلعين. و10% أفادوا لعدم معرفتهم في هذا الشأن.أما بالنسبة لحكومة فياض، فإن أكثر من 50% بقليل يعتقدون أنها تنتهك حقوق الإنسان بدرجة أو بأخرى. فيما يرى 35% أن حكومة فياض لا تنتهك حقوق الإنسان. و13% ليس لديهم معرفة بهذا الشان.واوضح الاستطلاع بشكل جلي، ان النتيجة الأبرز بهذا الخصوص، أن مستطلعي قطاع غزة أكثر نقدية لكلتا الحكومتين، إذ أن 40% منهم يؤكدون بأن حكومة هنية تنتهك حقوق الإنسان، وحوالي ثلثهم يرون الشيء ذاته بحكومة فياض.حول اداء حكومتي فياض وهنية، أبدا مستطلعي قطاع غزة تقييمهم لحكومة فياض أكثر إيجابية من تقييمهم لحكومة هنية، حيث اعطى أكثر من 46% من مستطلعي قطاع غزة يعطون تقييما سلبيا لأداء حكومة هنية في مجال تلبية الحاجات الأساسية، مقارنة بثلث مستطلعي قطاع غزة الذين يعطون ذات التقييم لحكومة فياض.في مجال التعليم والصحة ودعم صمود المواطنين، أعطى 41% من مستطلعي قطاع غزة تقييما سلبيا لأداء حكومة هنية، مقارنة بـ 31% من مستطلعي قطاع غزة الذين يعطون ذات التقييم لحكومة فياض. تحصل الحكومتين على النسب ذاتها، في تقييم مستطلعي القطاع لأدائهما في مجال الصحة، وحصلت على النسب ذاتها فيما يتعلق بتقييمهم لأداء الحكومتين في مجال دعم الصمود.وفي الضفة الغربية، تحصل كل من حكومتي فياض وهنية على معدلات تقييم إيجابي أقل في الضفة الغربية، ففي الوقت الذي يعطي فيه 33% من مستطلعي قطاع غزة تقييما إيجابيا لأداء حكومة فياض في مجال تزويد المواطنين بحاجاتهم الأساسية، فإن 25% فقط من مستطلعي الضفة الغربية يشاطرونهم ذات التوجه، وذات الأمر بالنسبة لحكومة هنية، حيث أن 30% من مستطلعي قطاع غزة يقيمون أداء حكومة هنية إيجابيا في مجال تلبية الحاجات الأساسية، مقابل 21% فقط من مستطلعي الضفة الغربية لديهم الرأي ذاته. بالنسبة لشعبية القادة السياسيين، حصل مروان البرغوثي 20%، ومحمود عباس 19%، اسماعيل هنية 17%، وهم الأكثر شعبية بين القادة. يليهم مصطفى البرغوثي بحصوله على 8%، ومن ثم يليهم خالد مشعل 5%، سلام فياض 3%، وأخيرا، محمود الزهار 1% فقط. أظهر الاستطلاع تفوق مروان البرغوثي، ومحمود عباس، ومصطفى البرغوثي على مرشحي حركة حماس.يقدم الاستطلاع الحالي عددا من احتمالات التنافس الانتخابي بين مرشحين. النتائج التالي تقدم توقعات مركز (أوراد) حول الانتخابات القادمة، وقد تم احتساب التوقعات بناء على نسب تصويت المقترعين المحتملين الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في التصويت في الانتخابات القادمة. وكانت النتائج بالشكل التالي: عباس: 62 % في غزة مقابل 28% لمشعلالضفة الغربية وقطاع غزة: يحصل عباس على 58%، مقابل 24% لمشعل.الضفة الغربية: يحصل عباس على 55%، مقابل 54% لمشعل.قطاع غزة: يحصل عباس على 62%، مقابل 28% لمشعل. فوز مروان البرغوثي مقابل خالد مشعلالضفة الغربية وقطاع غزة: يحصل البرغوثي على 96%، مقابل 31% لمشعل.الضفة الغربية: يحصل البرغوثي على 68%، مقابل 32% لمشعل.قطاع غزة: يحصل البرغوثي على 68%، مقابل 32% لمشعل. تقارب نتائج سلام فياض مقابل إسماعيل هنيةالضفة الغربية وقطاع غزة: في تنافس ثنائي بين فياض وهنية يحصل كل منهما على نسبة متساوية.الضفة الغربية: يحصل فياض على 47%، مقابل 53% لهنية.قطاع غزة: يحصل كل منهما على نسبة 50% تقريبا. فوز مصطفى البرغوثي مقابل إسماعيل هنيةالضفة الغربية وقطاع غزة: يفوز مصطفى البرغوثي على هنية في مثل هذه الصيغة التنافسية، حيث يحصل على 56%، مقابل 44% لهنية.الضفة الغربية: يحصل البرغوثي على 58%، مقابل 42% لهنية.قطاع غزة: يحصل البرغوثي على 54%، مقابل 46% لهنية. وحول الانتخابات التشريعية، أظهرت النتائج فوز حركة فتح على حركة حماس ولكن بدون اغلبية، وتحصل حركة فتح على 46% من الأصوات، حيث تتراجع 3 نقاط عما كان عليه الأمر في استطلاع شهر تشرين الأول 2008. وتحصل جميع الأحزاب الديمقراطية والكتل المستقلة على ما مجموعه 16% من الأصوات (بانخفاض نقطتين عن الاستطلاعات السابقة). ومن بين جميع هذه الأحزاب/ القوائم تحصل قائمة "فلسطين المستقلة" على أعلى نسبة تصويت.في غضون ذلك، تحصل حركة حماس على 30% من الأصوات، بزيادة قدرها 2% عن استطلاع شهر تشرين الأول 2008. وتتساوى تقريبا نسبة التصويت لحركة فتح في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.في الضفة الغربية تحصل حماس على تصويت أعلى مقارنة بقطاع غزة: 32% في الضفة، و29% في القطاع وتحصل مجموعات إسلامية أخرى (حركة الجهاد الإسلامي، وحزب التحرير الإسلامي) على 5%._________________ تحياتي:
العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار..
والعقول المتفتحة تناقش الأحداث..
والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس..
مدونة /http://walisala7.wordpress.com/ | |
|