(35) وروي عن النبي (ص)قال جاء رجل إلى النبي (ص)فقال إن أخي استطلق بطنه فقال رسول الله (ص)اسقه عسلا فسقاه ثم جاء فقال إني سقيته فلم يزده إلا استطلاقا فقال رسول الله (ص)اسقه عسلا فقال له ثلاث مرات ثم جاء الرابعة فقال اسقه عسلا فقال قد سقيته فلم يزده إلا استطلاقا فقال رسول الله (ص)صدق الله وكذب بطن أخيك فسقاه فبرأ
المستفاد أن العلاج لابد من تناول كامل جرعاته لكى يفيد
(36) وقال عليه السلام عليكم بالشفاءين العسل والقرآن
المستفاد أن العسل شفاء لبعض الأمراض والقرآن شفاء لأمراض الكفر والنفاق
(37) روي عن النبي (ص)الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين
الخطأ وصف النبى(ص) الدواء وهو ليس طبيبا والنبى(ص) ليس من مهمته الطب حتى يعالج الأبدان والنبى (ص) لا يمكن أن يفعل ذلك إلا فى حالة واحدة وهى عدم وجود طبيب بين المسلمين أو فى المكان الذى يكونون فيه ومن ثم يستخدم ذاكرته فى الطب المجرب وهو عادات من كان يعيش بينهم فى علاج بعض الأمراض
(38) روي عن النبي (ص)عليكم بالثياب البياض فليلبسها أحياؤكم وكفنوا فيها موتاكم وعليكم بالإثمد فإنه يجلوا البصر وينبت الشعر
والخطأ الأول هو أن خير الثياب هو البيض وهو قول لا أساس له لأن الله لم يميز لون على لون بدليل قوله تعالى بسورة الروم "ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم "وقد ذكر الله أن اللون الأصفر يسر الناظرين فى سورة البقرة واللون الأخضر هو لون حرير الجنة ولو كان هناك تفضيل للون لكان الأصفر والأخضر والخطأ الثانى هو أن الإثمد يجلو البصر وينبت الشعر وهو ما يخالف أن الطب الحالى أثبت أن الكحل يضر العين زد على هذا أن الطعام هو الأصل فى نمو الشىء بالجسم وأما الشىء الخارجى فلا يفعل هذا.
(39) روي عن النبي (ص)في المحرم يشتكي عينه يضمدهما بالصبر
الخطأ وصف النبى(ص) الدواء وهو ليس طبيبا والنبى(ص) ليس من مهمته الطب حتى يعالج الأبدان والنبى (ص) لا يمكن أن يفعل ذلك إلا فى حالة واحدة وهى عدم وجود طبيب بين المسلمين أو فى المكان الذى يكونون فيه ومن ثم يستخدم ذاكرته فى الطب المجرب وهو عادات من كان يعيش بينهم فى علاج بعض الأمراض
(40) روي عن النبي (ص)قال إن في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام والسام هو الموت
والخطأ هنا هو أن الحبة السوداء أو السنا والسنوت أو الشونيز شفاء من كل داء وهو يتعارض مع أن لو كانوا شفاء من كل داء فلماذا أصلا خلق الله الدواء ؟ولماذا وصف الله عسل النحل كدواء إذا كانت الحبة السوداء تشفى من كل داء ؟لو حدث هذا فليس هناك داعى لأى علاج أخر ولماذا لم يشف النبى (ص)نفسه والمسلمين من الأمراض ما دام يعرف أن الحبة تشفى من كل الأمراض ؟أليس هذا عجيبا ؟
(41) روي عن النبي (ص)أنه سئل أنس عن كسب الحجام فقال احتجم رسول الله (ص)حجمه أبو طيبة فأمر له بصاعين من طعام وكاتب أهله فرفعوا عنه من خراجه قال إن أفضل ما تداويتم به الحجامة أو من أمثل دوائكم
والخطأ أن أفضل الدواء الحجامة ويخالف هذا أن فى عالم الطب لا يوجد شىء اسمه الدواء الأفضل العام عامة وإنما لكل مرض دواء أفضل كما أن هذه الأدوية لو كانت هى الأفضل لذكرها الله فى الوحى كما ذكر أن العسل دواء مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس
(42) وقال ابن عباس احتجم رسول الله (ص)وأعطى الحجام أجره ولو علمه خبيثا لم يعطه
المستفاد الحجامة عمل مباح
(43) روي عن النبي (ص)قال احتجم رسول الله (ص)من طريق مكة على رأسه وهو محرم
المستفاد الحجامة عمل مباح
وجوب التداوى فى الحج
(44) روي عن امرأة عبيد الله بن علي بن أبي رافع عن جدته سلمى خادم رسول الله (ص)قالت ما كان أحد يشتكي إلى رسول الله (ص)وجعا إلا قال احتجم ولو وجعا في رجليه إلا قال اخضبها
الخطأ الأمر بالإختضاب وهو ما يخالف أن تغيير لخلق الله وهو ما أمر به الشيطان فى قوله "ولآمرنهم فليغيرن خلق الله"
والخطأ أن الحجامة علاج لكل الأمراض فإذا كانت كذلك فلماذا ذكر الله العسل كشفاء فى القرآن وما دام علاج واحد يشفى الكل فلماذا أمرنا بالبحث عن الداء والدواء؟
(45) روي عن أنس أن النبي (ص)احتجم في الأخدعين والكاهل
الاحتجام بين الكتفين
المستفاد الحجامة عمل مباح
(46) روي عن أبي كبشة الأنماري أنه قال إن النبي (ص)كان يحتجم على هامته وبين كتفيه ويقول من أهراق منه هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء
الخطأ أن الحجامة علاج لكل الأمراض فإذا كانت كذلك فلماذا ذكر الله العسل كشفاء فى القرآن وما دام علاج واحد يشفى الكل فلماذا أمرنا بالبحث عن الداء والدواء؟
(47) روي عن أنس أن النبي (ص)احتجم على ظهر قدمه من وجع كان به
المستفاد الحجامة عمل مباح
(48) روي عن جابر عن النبي (ص)أنه أمر أبا طيبة أن يحجم أم سلمة قال حسبت أنه كان أخاها من الرضاعة أو غلاما لم يحتلم كذا أخرجه مسلم قلت ولا أدري قول من هذا ويحتمل أن يكون هذا قبل نزول الحجاب ويجوز ذلك عند الضرورة والله أعلم
المستفاد جواز علاج الرجل الغريب للمرأة عند الضرورة وهو عدم وجود طبيبة فى المكان وصعوبة العثور على طبيب بالسفر السريع
(49) عن أنس قال كان رسول الله (ص)يحتجم في الأخدعين والكاهل وكان يحتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين وقال الترمذي حديث حسن غريب
الخطأ الاحتجام فى أيام معينة من الشهر فالحجامة لا يجب أن أن تكون فى أيام متقاربة لأنها اخراج الدم من الجسم يضعف صاحبه ويمرضه خاصة إذا لم تترك أيام طويلة بين كل مرة وأخرى
(50) روي عن جابر بن عبد الله عن النبي (ص)أنه قال رمى رجل أبيا يوم الأحزاب على أكحله فكواه رسول الله (ص)بيده
المستفاد جواز كى الجروح
(51) روي عن عبد الله أن قوما أتوا النبي (ص)قالوا صاحب لنا يشتكي أنكويه قال فسكت قالوا أنكويه فسكت فقال اكووه وارضفوه بالرضف رضفا
المستفاد جواز كى الجروح عند الضرورة
(52) روي عن رافع بن خديج قال سمعت النبي (ص)يقول إن الحمى فور من فور جهنم فأطفؤوها عنكم بماء زمزم
الخطأ أن الحمى من النار ويخالف هذا أن الحمى فى الدنيا وأما النار ففى الغيب فكيف يكون شىء غيبى فى عالم الشهادة أليس هذا جنونا ؟كما أن الحمى لو كانت من النار لكانت نار الحر فى الدنيا تساوى حر نار جهنم ولكن الحادث هو أن نار جهنم أشد حرا وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "وقالوا لا تنفروا فى الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون"
(53) روي عن زيد بن أرقم قال قال رسول الله (ص)تداووا من ذات الجنب بالقسط البحري والزيت
الخطأ وصف النبى(ص) الدواء وهو ليس طبيبا والنبى(ص) ليس من مهمته الطب حتى يعالج الأبدان والنبى (ص) لا يمكن أن يفعل ذلك إلا فى حالة واحدة وهى عدم وجود طبيب بين المسلمين أو فى المكان الذى يكونون فيه ومن ثم يستخدم ذاكرته فى الطب المجرب وهو عادات من كان يعيش بينهم فى علاج بعض الأمراض
(54) روي عن جابر بن عبد الله أن النبي (ص)دخل على عائشة وعندها صبي يسيل منخراه دما فقال ما هذا قالوا به العذرة قال ويلكن لا تقتلن أولادكن أيما امرأة أصاب ولدها العذرة أو وجع في رأسه فلتأخذ قسطا هنديا فلتحكه بماء زمزم ثم تسعطه به قال فأمرت عائشة فصنعت ذلك به فبرأ هذا على شرط مسلم
ذكر
الخطأ أن ماء زمزم شفاء والحق أن الماء الزمزمى ليس شفاء ولكن كثرة صب الماء على مصدر الدم الخارج يجعل الدم يتوقف عن الخروج إذا كان مكان الخروج ليس شريانا حيث تعمل الأملاح فى الماء على تجمد الدم
هنا النبى(ص) من دخل على الصبى البيت وهو ما يناقض دخول أم الصبى به عل النبى(ص) فى الرواية التالية:
(55) روي عن عبيد الله عن أم قيس بنت محصن قالت دخلت بابن لي على رسول الله (ص)قد علقت عليه من العذرة فقال علام تدغرن أولادكم بهذا العلاق عليكن بهذا العود الهندي فإن فيه سبعة أشفية يسعط به من العذرة ويلد به من ذات الجنب
(56) روي عن زيد بن أرقم أن النبي (ص)كان ينعت الزيت والورس من ذات الجنب قال قتادة ويلد من الجانب الذي يشتكيه
الخطأ وصف النبى(ص) الدواء وهو ليس طبيبا والنبى(ص) ليس من مهمته الطب حتى يعالج الأبدان والنبى (ص) لا يمكن أن يفعل ذلك إلا فى حالة واحدة وهى عدم وجود طبيب بين المسلمين أو فى المكان الذى يكونون فيه ومن ثم يستخدم ذاكرته فى الطب المجرب وهو عادات من كان يعيش بينهم فى علاج بعض الأمراض
(57) يروى عن بنت عميس قالت قال رسول الله (ص)ماذا تستمشين قالت بالشبرم فقال النبي (ص)حار حار وقال أين أنت من السنا فلو كان في شيء شفاء من الموت لكان في السنا
الخطأ أن السنا والسنوت شفاء من كل داء وهو يتعارض مع أن لو كانوا شفاء من كل داء فلماذا أصلا خلق الله الدواء ؟ولماذا وصف الله عسل النحل كدواء إذا كانت الحبة السوداء تشفى من كل داء ؟لو حدث هذا فليس هناك داعى لأى علاج أخر ولماذا لم يشف النبى (ص)نفسه والمسلمين من الأمراض ما دام يعرف أن الحبة تشفى من كل الأمراض ؟أليس هذا عجيبا؟
(58) وقال النبي (ص)عليكم بالسنا والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلا السام قالوا يا رسول الله وما السام قال الموت
الخطأ أن السنا والسنوت شفاء من كل داء وهو يتعارض مع أن لو كانوا شفاء من كل داء فلماذا أصلا خلق الله الدواء ؟ولماذا وصف الله عسل النحل كدواء إذا كانت الحبة السوداء تشفى من كل داء ؟لو حدث هذا فليس هناك داعى لأى علاج أخر ولماذا لم يشف النبى (ص)نفسه والمسلمين من الأمراض ما دام يعرف أن الحبة تشفى من كل الأمراض ؟أليس هذا عجيبا؟
(59) قال رسول الله (ص)من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر
والخطأ هنا هو أن العجوة تبطل مفعول السموم وهو تخريف فلم يثبت الطب هذا وإنما تستعمل مضادات السموم وليس العجوة
(60) عن أنس بن مالك أن النبي (ص)أمر الذي به عرق النسا أن يأخذ إلية كبش عربي ليس بالصغير ولا بالكبير فيقطعا قطعا صغارا ثم يجزئها ثلاثة أجزاء فيشرب كل يوم جزء
الخطأ وجود كبش عربى فالكباش لا توصف باللغة عربية أو فارسية أو هندية أو فرنسية .....وإنما لها تسميات علمية
الخطأ وصف النبى(ص) الدواء وهو ليس طبيبا والنبى(ص) ليس من مهمته الطب حتى يعالج الأبدان والنبى (ص) لا يمكن أن يفعل ذلك إلا فى حالة واحدة وهى عدم وجود طبيب بين المسلمين أو فى المكان الذى يكونون فيه ومن ثم يستخدم ذاكرته فى الطب المجرب وهو عادات من كان يعيش بينهم فى علاج بعض الأمراض
(61) عن عبد الرحمن بن عوف أن النبي (ص)قال إذا سمعتم به بأرض فلا تقدموا عليه وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فرارا منه
المستفاد من كان فى بلد بها وبار محرم عليه الخروج منه لبلد أخر حتى لا ينشر المرض
من علم بوباء فى بلد محرم عليه دخولها حتى لا يمرض
(62) وقال النبي (ص)إن هذا الطاعون رجز وبقية عذاب عذب به قوم فإذا وقع بأرض وأنتم فيها فلا تخرجوا منها فرارا منه وإذا وقع ولستم بها فلا تدخلوها
الطاعون هنا عذاب وهو ما يناقض كون رحمة فى قولهم:
(63) قال عليه الصلاة والسلام عن الطاعون إنه كان عذابا يبعثه الله على من يشاء فجعله الله رحمة للمؤمنين فليس من عبد وقع الطاعون في بلده فيمكث في بلده صابرا محتسبا يعلم أنه لن يصيبه إلا ما كتبه الله له إلا كان له مثل أجر الشهيد
الخطأ أن المصاب بالطاعون يأخذ أجر شهيد مجاهد وهو ما يخالف أن القاعد مهما أصيب بالأضرار لا يكون كالشهيد المجاهد كما قال تعالى :
" وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "
(64) قال عليه السلام التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب بعض الحزن
المستفاد بعض الأطعمة تفرح المريض
(65) عن ابن عباس قال صعد النبي (ص)يوما المنبر عليه ملحفة موشحا عاصبا رأسه بعصابة دسمة فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الناس يكثرون ويقل الأنصار حتى يكونوا كالملح في الطعام فمن ولي من أمركم شيئا فيقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم
الخطأ قلة الأنصار ومن المعروف أن من ينجبون لا يقلون وإنما يتزايدون
(66) عن أبي هريرة قال قال رسول الله (ص)إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء وإنه يتقي جناحه الذي فيه الداء فليغمسه كله
هذا الكلام يحتاج فى إثباته أو نفيه للتجارب الطبية والتجارب الحياتية وقد جربته فى حياتى عدة مرات وأنا صغير ففى مرات لم بصينى أى شىء وفى مرات أصابنى مغص فى البطن وإسهال
(67) عن أبي حازم أنه سمع سهل بن سعد وهو يسئل عن جرح رسول الله (ص)قال أما والله إني لأعرف من كان يغسل جرح رسول الله (ص)ومن كان يسكب وبم دووي قال كانت فاطمة بنت رسول الله (ص)تغسله وعلي يكب الماء بالمجن فلما رأت فاطمة أن الدم لا يزيد إلا كثرة أخذت قطعة من حصير فأحرقتها فألصقتها فاستمسك الدم أخرجاه جميعا عن قتيبة
ذكر الحناء يترك على القروح
المستفاد التصرف فى حالة وجود طبيب مع المسلمين فى الحرب بأى شىء يظنون أنه علاج لنزيف الدم
(68) قالت عائشة رضي الله عنها ما رأيت رسول الله (ص)شكى إليه أحد قرحة ولا شوكة إلا وأمره أن يضع عليه الحناء
الخطأ إباحة الحناء ويخالف هذا كونها تغيير لما خلق الله استجابة لقول الشيطان كما بقوله بسورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله "فالتحنى هو تغيير للون الجلد دون داعى سوى ما يسمونه التجمل وهو تغيير ما خلق الله وهو الجلد من ألوانه وإن كان يباح استخدام الحناء كعلاج لبعض الأمراض
(69) أخبرته عن بعض أزواج النبي (ص)أن النبي (ص)دخل عليها فقال أعندك ذريرة قالت نعم فدعا بها فوضعها على بثرة بين أصبعين من أصابع رجليه ثم قال اللهم مطفي الكبير ومكبر الصغير اطفها عني فطفئت
المستفاد العجين مفيد فى إخراج القيح من البثور
(70) سئل النبي (ص)عن الخمر يجعل في الدواء فقال إنها ليست بدواء
المستفاد الخمر ليست دواء
(71) عن أبي هريرة قال قال رسول الله (ص)من سم نفسه فسمه في يده يتحسى بها في نار جهنم مخلدا فيها أبدا ومن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يتوجأ بها في بطنه يوم القيامة خالدا مخلدا فيها أبدا
الخطأ أن المنتحرين كلهم يدخلون النار وهو ما يخالف أن بعضهم لا يدخلون النار لأن نيته من الانتحار نية حسنة أو أنه تاب قبل أن يموت ومن تاب تاب الله عليه لقوله تعالى بسورة النساء "ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم "والخطأ الأخر هو أن وسيلة تعذيب قاتل نفسه هى وسيلة قتله لنفسه ولم يرد فى القرآن أى شىء عن هذا ،زد على هذا أن المنتحر بالحبوب المنومة لا يمكن أن يحدث فى النار لعدم وجود النوم فيها لعدم وجود الموت المؤقت أو غيره فيها مصداق لقوله تعالى بسورة الأعلى "ثم لا يموت فيها ولا يحيى "
(72) سئل النبي (ص)عن ضفدع يجعلها في دواء فنهى النبي عن قتلها
المستفاد عدم أذى الحيوانات
(73) عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله (ص)ما أبالي ما أتيت أو ما ركبت إذا علقت تميمة أو شربت ترياقا أو قلت الشعر من قبل نفسي
ذكر ما يذهب العي والتعب
الخطأ أن النبى (ص)لا يبالى إذا تعلق تميمة وقطعا هذا خطأ لأن النبى لم يقل ذلك لأن التمائم شرك لأنه اعتقاد بأن الحامى هو التميمة وليس الله والخطأ الثانى هو أن النبى يقول الشعر من قبل نفسه وهو يتعارض مع قوله تعالى بسورة يس"وما علمناه الشعر وما ينبغى له "إذا الرسول (ص) ليس شاعر حتى يقول الشعر كما افترى المفترى هنا
(74) روي عن جابر أن رسول الله (ص)خرج عام الفتح إلى مكة في رمضان حتى بلغ كراع الغميم قال فصام الناس وهم مشاة وركبان فقيل له إن الناس قد شق عليهم الصوم إنما ينتظرون ما نفعل أنت فدعا بقدح فرفعه إليه حتى نظر الناس وصام بعض فقيل للنبي (ص)إن بعضهم صائم فقال أولئك العصاة واجتمع إليه المشاة من أصحابه فصفوا إليه يعني وقالوا نتعرض لدعوات رسول الله (ص)وقد اشتد السفر وطالت المشقة فقال لهم رسول الله (ص)استعينوا بالنسل فإنه يقطع عنكم الأرض وتخفون له قال ففعلنا فخففنا له
الخطأ الاستعانة بالنسب لكونه يقطع الأرض عن الناس وهو تخريف فلا شىء يقطع الأرض سوى الأرجل ووسائل الركوب
(75) عن أم عطية قالت غزوت مع رسول الله (ص)سبع غزوات أخلفهم في رجالهم وأصنع له الطعام وأجبر الجارحات وأداوي المرضى
المستفاد جواز ذهاب النساء كممرضات فى الجهاد إن لم يكن هناك رجال للقيام بالمهمة
(76) عن أبي رمثة قال دخلت مع أبي على رسول الله (ص)فرأى أبي الذي بظهره فقال دعني أعالج الذي بظهرك فإني طبيب فقال أنت رفيق والله طبيب
الخطا حرمة تسمية المعالج طبيبا والطبيب هو من يعلم الطبابة ويفحص الناس لوصف العلاجات فلو كان تسميته طبيبا محرما فلم طالب بالبحث عن الدواء والدواء ؟
(77) عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال قال رسول الله (ص)من تطبب ولم يكن معروفا فأصاب نفسا فما دونها فهو ضامن
المستفاد حرمة ممارسة الإنسان الطب دون دراسة وتعلم
(78) عن أبي هريرة قال قال رسول الله (ص)من نام وفي يده غمر ولم يغسله فأصابه شيء فلا يلومن إلا نفسه
المستفاد وجوب غسل الفم من الأطعمة قبل النوم حتى لا تقوم الحشرات والزواحف بلدغه أو لسعه على وجهه
(79) عن سلمان قال قال رسول الله (ص)عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم وقربة إلى الله ومكفرة للسيئات ومنهاة عن الإثم ومطردة للداء من الجسد
الخطأ أن قيام الليل مطردة للداء فقيام الليل ليس له صفة علاجية بل لإنه فى بعض الأحوال يكون محرم لأنه يرهق الجسم
(80) عن أنس بن مالك قال قال رسول الله (ص)إن الصدقة لتطفئ غضب الرب وتدفع ميتة السوء
الخطأ مخالفة أجر الصدقة للأجر فى القرآن وهو 700أو 1400حسنة مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "فلا دفع لميتة السوء
(81) قال النبي (ص)لا يورد الممرض على المصح
المستفاد حرمة زيارة الصحيح للمريض بمرض معدى
(82) عن أبي هريرة قال رسول الله (ص)لا عدوى ولا صفر ولا هامة قال أعرابي فما بال الإبل تكون في الرمل كأنها الظباء فيخالطها البعير الأجرب فيجربها فقال عليه الصلاة والسلام فمن أعدى الأول
والخطأ هنا هو التناقض بين قول القائل "لا عدوى "أى أن الأمراض لا تنتقل إلى الإنسان من الأخرين المصابين بها وبين قوله "وفر من المجذوم فرارك من الأسد "فهنا يثبت وجود العدوى المرضية ويطلب من السليم الهروب من مكان وجود المريض بمرض الجذام ويتعارض القول مع قولهم "أن رسول الله أخذ بيد مجذوم فأدخلها معه فى القصعة ثم قال كل ثقة بالله وتوكلا على الله "رواه ابن ماجة وهنا أكل مع المجذوم وأمسك بيده بينما فى القول طلب الفرار والهرب من المجذوم وهو تعارض ظاهر
(83) عن حذافة بنت وهب الأسدية قالت سمعت رسول الله (ص)يقول لقد هممت أن أنهى عن الغيلة حتى ذكرت أن فارس والروم يفعلون ذلك فلا يضر أولادهم
المستفاد إباحة الغيلة
(84) عن جابر قال كان خالي من الأنصارية يرقي من الحية فنهى رسول الله (ص)عن الرقى فأتاه خالي فقال يا رسول الله إنك نهيت عن الرقى وكنت أرقي من الحية فقال رسول الله (ص)اعرضها علي قال فعرضتها فقال لا بأس بهذه هذه من المواثيق
الخطأ أن الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض وما شاكلها وهو تخريف لأن لو كان الدعاء ومنه الرقى تشفى فالسؤال الآن لماذا خلق الله الأدوية ووصف بعضها فى القرآن مثل عسل النحل بقوله بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "ولو كان النبى – وهو لم يقل حديث مما ورد فى الكتاب كله ولو كان النبى يعلم بأثر الدعاء أو الرقية لشفى نفسه والصحابة من الأمراض ولشفى الناس باعتبار أن هذا معجزة أم أنه كان يأمر الناس بها وينسى نفسه ؟
(85) عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه عن عوف بن مالك قال كنا نرقي في الجاهلية فقلنا يا رسول الله كيف ترى في ذلك فقال أعرضوا علي رقاكم لا بأس بالرقى ما لم يكن شركا
الخطأ أن الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض وما شاكلها وهو تخريف لأن لو كان الدعاء ومنه الرقى تشفى فالسؤال الآن لماذا خلق الله الأدوية ووصف بعضها فى القرآن مثل عسل النحل بقوله بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "ولو كان النبى – وهو لم يقل حديث مما ورد فى الكتاب كله ولو كان النبى يعلم بأثر الدعاء أو الرقية لشفى نفسه والصحابة من الأمراض ولشفى الناس باعتبار أن هذا معجزة أم أنه كان يأمر الناس بها وينسى نفسه ؟
(86) عن أبي خزامة أحد بني الحارث بن سعد بن هريم أنه حدثه أباه أنه قال لرسول الله (ص)يا رسول الله أرأيت دواء نتداوى به ورقى نسترقيها وتقى نتقيها هل يرد ذلك من قدر الله من شيء فقال رسول الله (ص)إنه من قدر الله
الخطأ أن الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض وما شاكلها وهو تخريف لأن لو كان الدعاء ومنه الرقى تشفى فالسؤال الآن لماذا خلق الله الأدوية ووصف بعضها فى القرآن مثل عسل النحل بقوله بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "ولو كان النبى – وهو لم يقل حديث مما ورد فى الكتاب كله ولو كان النبى يعلم بأثر الدعاء أو الرقية لشفى نفسه والصحابة من الأمراض ولشفى الناس باعتبار أن هذا معجزة أم أنه كان يأمر الناس بها وينسى نفسه ؟
(87) عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة أن رسول الله (ص)رخص في الرقى من كل ذي حمة
الخطأ أن الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض وما شاكلها وهو تخريف لأن لو كان الدعاء ومنه الرقى تشفى فالسؤال الآن لماذا خلق الله الأدوية ووصف بعضها فى القرآن مثل عسل النحل بقوله بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "ولو كان النبى – وهو لم يقل حديث مما ورد فى الكتاب كله ولو كان النبى يعلم بأثر الدعاء أو الرقية لشفى نفسه والصحابة من الأمراض ولشفى الناس باعتبار أن هذا معجزة أم أنه كان يأمر الناس بها وينسى نفسه ؟
(88) عن ابن عباس عن النبي (ص)قال العين حق ولو كان شيء يسبق القدر لسبقته العين فإذا استغسلتم فاغسلوا
الخطأ أن العين لها تأثير سلبى على المنظور له وهو ما يخالف أن العين لو كان لها تأثير على الأخرين لأصبح الحاسدون هم ملوك العالم لقدرتهم على شل قوة الأخرين ولكننا لا نرى ذلك كما أن العين لو كان لها تأثير لاختار الكفار من لهم عيون لها التأثير للقضاء على النبى (ص)والمسلمين ولم يحاربوهم ولكن هذا لم يحدث لعدم وجود أثر للعين كما أن الحسد أمر نفسى وليس من العين مصداق لقوله بسورة البقرة "حسدا من عند أنفسهم ".
(89) وقد جاء آخر عن النبي (ص)لا شيء في الهام والعين حق وأصدق الطيرة الفأل
الخطأ وجود فأل صالح وفأل سيىء وهو تخريف لأن المسلم لا يسير حسب كلمات عشوائية صادرة دون قصد من صاحبها وإنما يسير حسب شرع الله أى يسير متبعا النبى (ص)مصداق لقوله بسورة آل عمران "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله "كما أن المسلم يأخذ بالأسباب كما أمره الله فى أكثر من سورة مثل سورة الأنفال حيث يقول تعالى "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة "والكلمة الحسنة والسيئة الفأل ليست سببا ولو جعلها الإنسان يبنى عليها عمله فإنها تفسد عليه دنياه ومن ثم أخرته
والخطأ أن العين لها تأثير سلبى على المنظور له وهو ما يخالف أن العين لو كان لها تأثير على الأخرين لأصبح الحاسدون هم ملوك العالم لقدرتهم على شل قوة الأخرين ولكننا لا نرى ذلك كما أن العين لو كان لها تأثير لاختار الكفار من لهم عيون لها التأثير للقضاء على النبى (ص)والمسلمين ولم يحاربوهم ولكن هذا لم يحدث لعدم وجود أثر للعين كما أن الحسد أمر نفسى وليس من العين مصداق لقوله بسورة البقرة "حسدا من عند أنفسهم ".
(90) عن أم سلمة أن النبي (ص)رأى في بيتها جارية في وجهها سفعة فقال استرقوا لها فإن بها النظرة
الخطأ أن العين لها تأثير سلبى على المنظور له وهو ما يخالف أن العين لو كان لها تأثير على الأخرين لأصبح الحاسدون هم ملوك العالم لقدرتهم على شل قوة الأخرين ولكننا لا نرى ذلك كما أن العين لو كان لها تأثير لاختار الكفار من لهم عيون لها التأثير للقضاء على النبى (ص)والمسلمين ولم يحاربوهم ولكن هذا لم يحدث لعدم وجود أثر للعين كما أن الحسد أمر نفسى وليس من العين مصداق لقوله بسورة البقرة "حسدا من عند أنفسهم
(91) فقال رسول الله (ص)علام يقتل أحدكم أخاه ألا بركت إن العين حق توضأ له فتوضأ له عامر بن ربيعة فراح سهل مع رسول الله (ص)ليس به بأس
الخطأ أن العين لها تأثير سلبى على المنظور له وهو ما يخالف أن العين لو كان لها تأثير على الأخرين لأصبح الحاسدون هم ملوك العالم لقدرتهم على شل قوة الأخرين ولكننا لا نرى ذلك كما أن العين لو كان لها تأثير لاختار الكفار من لهم عيون لها التأثير للقضاء على النبى (ص)والمسلمين ولم يحاربوهم ولكن هذا لم يحدث لعدم وجود أثر للعين كما أن الحسد أمر نفسى وليس من العين مصداق لقوله بسورة البقرة "حسدا من عند أنفسهم
(92) عن عثمان بن عفان عن النبي (ص)قال من قال بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم حسن يصبح لم يفجأه فجأة بلاء حتى يمسي كذا رواه النسائي
الخطأ أن قول بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم حسن يصبح لم يفجأه فجأة بلاء حتى يمسي وهو كلام خاطىء فلو كان الأمر صحيحا فلماذا أصاب النبى(ص) والمؤمنين البلاء الضار من الجوع والخوف ونقص الأنفس والثمرات كما قال تعالى :
"ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات"