السلاح الليبى الذى كان فى حوزة كتائب القذافى أصبح يهدد دول الجوار فبعض الليبيين الذين يعرفون مخازن السلاح السرية أو استولوا عليها أثناء قتال قوات القذافى أصبحوا يبيعون ذلك السلاح لمن يرغب فى دول الجوار وأسبوعيا يتم تهريب شحنة أو أكثر إلى مصر ويتم امساكها
السلاح وصل مالى هى الأخرى وعبره تمكنت حركة أزواد من الاستيلاء على شمال البلاد وأعلنت دولة أزواد ومن ثم فالسلاح الليبى سيكون سببا فى تغيير خريطة المنطقة عبر تهريبه لدول الجوار التى لا تحكم السيطرة على حدودها مع ليبيا أولا ومع الدول المجاورة لتلك الدول
أمس في 11:30 من طرف رضا البطاوى
