أهلا وسهلا بك

في بيت شباب فلسطين الثقافي

نتائج توجيهي يوم الاحد...أسرة' بيت شباب فلسطين الثقافي تتمني لكافة الطلاب النجاح والتوفيق

البيت بيتك وفلسطين بيتك

وبشرفنا تسجيلك
أهلا وسهلا بك

في بيت شباب فلسطين الثقافي

نتائج توجيهي يوم الاحد...أسرة' بيت شباب فلسطين الثقافي تتمني لكافة الطلاب النجاح والتوفيق

البيت بيتك وفلسطين بيتك

وبشرفنا تسجيلك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بيت شباب فلسطين الثقافي ...يرحب بكم ...اهلا وسهلا
مكتبة الصور
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Empty
المواضيع الأخيرة
» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeاليوم في 12:44 من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeاليوم في 12:41 من طرف رضا البطاوى

» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeأمس في 12:53 من طرف رضا البطاوى

» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeالثلاثاء 26 مارس - 19:10 من طرف رضا البطاوى

» نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeالإثنين 25 مارس - 12:22 من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeالسبت 23 مارس - 12:45 من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeالجمعة 22 مارس - 14:13 من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeالخميس 21 مارس - 12:18 من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeالأربعاء 20 مارس - 12:30 من طرف رضا البطاوى

تابعونا غلى تويتر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
كتاب الحرب التوبة ملخص والغباء سورة تفسير اخترع الأولى الحكمة الانتفاضة شهداء لبيد اقوال غافر
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
sala7
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
رضا البطاوى
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
خرج ولم يعد
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
rose
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
أحلى عيون
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
البرنسيسة
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
Nousa
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
اميـــ في زمن غدارـــرة
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
ملكة الاحساس
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
لحن المطر
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_rcapالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Voting_barالشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Vote_lcap 
عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.


 

 الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟ بقلم / توفيق أبو شومر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sala7
المدير
المدير
sala7


ذكر
الحمل
عدد الرسائل : 13062
العمل/الترفيه : معلم لغة عربية ، كتابة وقراءة
نقاط : 32740
الشهرة : 6
تاريخ التسجيل : 07/05/2008

بطاقة الشخصية
ألبوم الصور:
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Left_bar_bleue0/0الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Empty_bar_bleue  (0/0)

الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Empty
مُساهمةموضوع: الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟ بقلم / توفيق أبو شومر    الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟   بقلم / توفيق أبو شومر  Icon_minitimeالأحد 18 يوليو - 2:23


الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟ بقلم / توفيق أبو شومر


ما أكثر الحكم والأقوال التي تُمجِّدُ تواضع العلماء وزهد الأدباء والمفكرين، وبساطة الفلاسفة وأصحاب الرأي، وما أكثر القصص التي تُنقل عن أمثال هؤلاء الزاهدين في الثراء، المتواضعين ، الراغبين في أن يحيوا حياتهم ببساطة بين الناس، لا متملقين ولا خائفين، ولا من فئة نهَّازي الفرص!


لقد استعدتُ قولا يُردَّدُ دائما، وهو:


" الأشجار المثمرة ، هي التي تقتربُ من الأرض، وتصل ثمارها إلى الأيدي ، أما الأشجار اليابسة، العقيم فإنها هي التي تشمخ بفروعها اليابسة إلى السماء"


واستعدتُ قصة الفيلسوف الرواقي ( الزاهد)أنستانس الذي زاره الإمبراطور الإسكندر المقدوني ، عندما كان يعيش في كوخٍ كالبرميل، وقال له:


ماذا تريد؟


فرد أنستنانس عليه قائلا: ابتعد حتى لا تحجب أشعة الشمس عني!


أنستناس الذي عاش في برميل كان يردد وهو يرى الأسواق مملوءة بأطايب الطعام والملذات كان يردد دائما معتزا بنفسه:


ما أكثر الأشياء التي لا أريدها !


إن عشرات العلماء والمفكرين والفلاسفة والأدباء ظلوا طوال التاريخ يسيرون عن نمط أنستانس وديوجين وزينون وغيرهم، ظلوا يعيشون فقر المال، وغنى الفكر ،وضيق ذات اليد من متاع الدنيا، وسعة الرؤيا، وشظف الحياة المادية ، وثراء الحياة الروحية.


شخصان كتبتُ عنهما عندما توفيا ، الشخصية الأولى التي كتبتُ عنها، وحاضرتُ عنها مرات في ندوات ومؤتمرات ، كانت شخصية تستحق الاحترام والتقدير، ألا وهي شخصية الراحل الكبير الدكتور رشاد عبد الله الشامي، هذا المفكر المختص في تفاصيل حياة المجتمع الإسرائيلي، ورئيس قسم اللغة العبرية في جامعة عين شمس، الذي توفي في شهر أكتوبر 2006 ، كان رجلا مرموقا، لا لأنه فقط كان يجيد اللغة العبرية ويترجمها بطلاقة، ولا لأنه أسس أكاديمية اللغة العبرية في مصر ، التي أجازتْ عشرات الباحثين ، كما أنه ليس مترجما فقط، ولكنه مختصٌّ في كل تفاصيل الدين اليهودي المستغلق حتى الآن حتى على اليهود أنفسهم ، وهو بالإضافة إلى ما سبق تنطبق عليه مواصفات العظماء السابقين في تواضعه وجديته وحسن خلقه.


هذا الراحل الكبير الذي تمكن من كشف (ألغاز) وأحاجي المتدينين اليهود في اثنين وعشرين كتابا، حوّل قسم اللغة العبرية في حرب أكتوبر إلى ثكنة عسكرية لترجمة الإذاعات والصحف العبرية اليومية، وكل المطبوعات التي تنشر باللغة العبرية.


هذا الراحل الكبير الذي نسيه الإعلام بسبق إصرار وترصد، ولم يفسح له مجالا كما يفسح أعلامُ الألفية الثالثة لمطرب شعبي أجش الصوت والصورة، أو للاعب كرة قدم مغمور، أو حتى كشيف طبّاخ في مطعم من المطاعم الكبيرة، هو مثالٌ على مأساة المبدعين والمفكرين الباحثين عن الحقائق المجردة ، ممن يرفضون الانضواء ضمن ألوية المأجورين ، فرفضوا أن يؤجروا أقلامهم بحساب الحروف والأسطر، وظلوا يرفضون أن يبيعوا أوطانهم ومبادئهم بشيكات بنكية !


أما الراحل الثاني صاحب موسوعة اليهود واليهودية الدكتور عبد الوهاب المسيري ، فهو الشخصية الثانية التي ما تزال تنتظر أن تحظى بالتقدير والاحترام، حتى بعد عامين من وفاته، فالمسيري (موسوعة) في حد ذاته ، وتنطبق عليه صفة ( الموسوعة الشاملة) فالمسيري موسوعة أدبية في الحداثة والشعر ، وهو موسوعة في قصص الأطفال ، وهو إلى جانب ذلك ، موسوعة في الترجمة من اللغة الإنجليزية ، وهو أيضا خبير في السينما والمسرح والموسيقى والغناء ، وهو بالإضافة إلى كل ما سبق مفكرٌ سياسي .


اكتفينا بتأبينه بعد وفاته بأيام قليلة باستخدام البلاغة العربية، ومجدنا أفكاره وأقواله وفلسفته، وأشدنا بمحاسن ( الفقيد) ثم توقفنا فجأة عند ذلك، وكأن هناك طائفة من المتآمرين على المبدعين الكبار أدخلت الراحل الكبير في (الحجر الصحي للمبدعين العرب) إلى جوار زميله المبدع الدكتور رشاد عبد الله الشامي!


وقد يتساءل كثيرون:


ماذا يجب أن يفعل العرب لتخليدهم غير بلاغة التأبين وقصائد المدح؟!!


لقد اهتدت الأمم إلى تخليد مبدعيها بعدة طرقٍ أبرزها، نشر أعمالهم وإعادة طباعة كتبهم، بحيث يتسنى للقارئين أن يقرؤوها ، وتقوم دول كثيرة بترجمة أعمالهم إلى اللغات العالمية.


ويتولى مخرجون سينمائيون إنتاج أفلام وثائقية عنهم، وتقوم البلديات التي يتبعونها ، بتخليدهم وتسمية شوارعها الرئيسة بأسمائهم، وتقوم وزارات التربية ، بإدراج نصوص لهم ضمن المقررات الدراسية، وتتعهد الجامعات بمتابعة أبحاثهم، وتسمى مراكزها البحثية في الجامعات وخارجها بأسمائهم!


فلماذا لم نخلد أدباءنا ومفكرينا وفلاسفتنا ومبدعينا بكل أنماط التخليد السابقة، بدلا من أن يهربوا من القهر والظلم ويقدموا حق اللجوء السياسي للدول الأخرى ، وحينئذٍ تصبح أسماؤهم وإبداعاتهم ملكا من أملاك تلك الدول؟


وما أزال أذكر مأساة العبقري المفكر الفيلسوف الأديب جبران خليل جبران، الذي سألتُ يوما طلاب إحدى الجامعات ، وكان عددهم اثنين وعشرين طالبا:


من منكم قرأ شيئا له؟


فاستغربوا سؤالي ، فهم لم يسمعوا باسمه أصلا!!


هذا العبقري العربي الفذ كرمته أمريكا واعتبرته أحد أبرز مبدعيها وأنشأت له (مؤسسة جبران) وحصلت من الكونجرس الأمريكي على قطعة أرض في واشنطن قدرها ثمانية آلاف متر مربع لإقامة حديقة للراحل الكبير، تتوزع فيها أقواله وحكمه، وقد افتتحها الرئيس ريغن 1984 احتفاء بهذا العبقري الذي ترجمتْ كتبه إلى أكثر من خمسين لغة ، وتجاوزت مبيعات كتبه عشرات الملايين، هذا العبقري ظل يردد:


"أنا سليلُ شعبٍ بنى دمشق وصور وصيدا، وهاأنذا الآن أبنى معكم"


وأصبح لجبران كرسي دائما في جامعة ميرلاند وجامعات أخرى غيرها، هذا العبقري الذي مات في ريعان الشبان ولمّا يبلغ الخمسين أفسحت له كل الجرائد والمجلات مثل الهارلدتربيون والنيويورك تايمز عام وفاته 1931 صفحات تشيد بعبقريته !


للأسف فإن أكثر العرب – كعادتهم- ما يزالون غائبين عن هذه العبقرية وغيرها من العبقريات، فأكثرهم يرى في هذه العبقريات تهديدا لمؤسسات الجهالات التي يديرونها ويتكسبون بها، وأكثرهم يرون في هذه العبقريات براكين وزلازل قادرة على الإطاحة بأعتى الديكتاتوريات وبأقوى الديماغوجيات والأتوقراطيات!


نعم صدق المفكر جمال الدين الأفغاني عندما قال:


" يموت المبدعون أحياءً، ويحيون أمواتا"


وأنا أضيف إلى القول السابق استدراكا يقول:


" يحيون أمواتا ، ولكن في بلاد أخرى، غير أوطانهم".
--

_________________
تحياتي:


العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار..

والعقول المتفتحة تناقش الأحداث..

والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس..


مدونة /http://walisala7.wordpress.com/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://salah.d3wa.com
 
الشامي والمسيري هل نضيع تراثهما؟ بقلم / توفيق أبو شومر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نحت فلسفي من غزة بقلم/ توفيق أبو شومر
» شكرا يا إسرائيل بقلم / توفيق أبو شومر
» هلع الاستثمارات في غزة بقلم/ توفيق أبو شومر
» إلى مناضلي غزة بقلم / توفيق أبو شومر
» نسل فكري مشوَّه بقلم / توفيق أبو شومر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: قسم الإعلام والمعلومات :: مقالات الرأي-
انتقل الى: